نا ياسمين ولى صديقة إسمها يسرا كنا نحن الإثنين مع بعض من زمان من الإبتدائى لحد الكلية وكنا بنات مشعننة وكنا بنعمل كل حاجة مع بعض وكنا أيام الثانوى كنا نمارس العادة السرية لبعض ونضرب سبعة ونص وجاء يوم دخولنا كلية الحقوق فى إسكندرية وكنا مع بعض وتعرفنا على شابين من الكلية كانوا شكلهم وسبم وكنامعاهم على طول وكنا بنقضى معاهم وقتنا فى الشالية بتاعهم وكان أخرهم يبوسونا ويلعبوا فى صدرنا ويخلونا نمص ظبرهم بس كدة وكانوا شباب خولات لما نتعاكس ويدافعوا عنا كانوا بينضربوا على طول وكانوا مش رجالة
وكان فى شلة فى الكلية من 9 افراد كان صيتهم جامد فى الكلية وكنت بشوفهم كل يوم وكانوا 6 صبيان و3 بنات وكانت تصرفاتهم غريبة وكانوا فحلة وكانوا شكلهم عادى وتصرفاتهم هما والبنات تصرفات ناس صايعين حاولنا نتعرف عليهم وبالفعل نجحنا وإتعرفنا عليهم وكنا مبسوطين أوى وإحنا معاهم
وفى مرة كنا معاهم والبنات التلاتة ماكانوش موجودين وأولتلهم إن إحنا عايزين ننضم ليهم ونكون معاهم ونحضر حفلاتهم وكدة
راحوا ال6 صبيان ضحكوا وماكنتش عارفة بيضحكوا على إية ؟
فأولتلهم إنتوا بستهزؤا بينا ولا إية؟
قالوا لالالالا بس فى شروط كتيرة علشان تنضموا إلينا
1)لازم تعملوا زى ما ال3 بنات بيعملوا شرب حشيش وخمرة وبانجو
2)لازم تدفعوا فلوس علشان الحاجة دية اللى هنتشتروها ونشربها
3)أهم شرط وهو إن إحنا لازم ننام معاكم ونيكك إنتى وصاحبتك
أعدنا نفكر شوية و وإتكلمت مع يسرا وألتلى موافقة أولتلها هنتناك من ستة الت وإية يعنى دية حاجة جديدة علينا وافقنا عليهم وألولنا نتقابل فى شقة بتاعتهم وفى اليوم لازم ننفذ الشروط التلاتة
لما جة اليوم كل واحدة فبنا أولنا لاهلنا عندنا عيد ميلاد واحدة صحبتنا وهنتاخر لقبل الفجر علشان دية صاحبتنا الإنتيم
وإتزوقنا ولبسنا بادى قط ومينى جيب
واول مادخلنا وأعدنا طلب مننا رئيس الشلة وإسمة محمود الفلوس وأعدنا فى الصالة و شرنا الحشيش والبانجو والخمرة والبيرة وكان صوت الكاسيت عالى وأغانى رقص وأغناى شعبية وكانت هيصة
راح محمد سألنا أنا ويسرا وألنا إنتوا مارستوا قبل كدة وإتناكتوا قبل كدة
أولنا لالالا إستغربوا هما واولنا يعنى إنهاردة أول يوم تتناكوا فية أولنا أةة يعنى لسة مش مفتوحين صح أولنا اةاةاة ألى إنتوا إنهاردة هتتفتحوا من كل حتة إية موافقين أولنا أة موافقين راحوا مديينا برشام لمنع الحمل واخدنا البرشام
ودخلنا أوضة النوم وكان فيها 3 سراير
ألولنا كل 3 هينيكوا واحدة والواحدة دية هتكون خدامة عندهم تعمل اللى هما عايزينة موافقين اولنا اةاةاةة
روحت على سرير ومعايا 3 من بينهم رئيس الشلة محمود ويسرا على سرير تانى ومعاها 3 تانين راح محمود رمانى على السرير ةراح مقلعنى البادى وهو بيبوسنى ولتانى بيقلعنى الجيبة بتاعتى وراح محمود بيلعب فى بزازى والتانى بيلعب فى كسى والتالت بيبوس فيا ولاقيت مرة محمود بدل مكانة مع على اللى كان بيلعب فى كسى وراح الع البنطلون ولقيت ماسورة طويلةوتخينة ودية كان ظبرة كان طولة 28سم وعرضة 4سم كانت حاجة جامدة واانا تعبانة وبأولة دخلة دخلة جامد كان كسى بيولع ولقيت مرة واحدة محمود مدخل ظبرة مرة واحدة وانا بصوت اااةاااةاةةاةاةاةاةاةاىاىاىاىاىاى مش قادرة وأعد يدخل ويطلع زى القطر والتانين قعدين يلعبوا فى بزازى والتالت لقيت ألع وزبة كان كبير بردة ولقيتة بيأولى إفتحى بأك وضمية شوية وراح مدخل ظبرة فى بقى واعد ينيكنى فى بقى وراح على الى كان بيلعب فى بزازى راح ألع وراح حاطط زبة بين بزازى وأعد ينيك فى بزازى وانا مستمتعة وفى نفس الوقت مستمتعة وبصرخ من اللأم والمتعة اةاةاةاةاةاىاىىاىوراحوا يبدلوا مواقعهم مع بعض
وبعد دة خادنى محمود بين إيدية وأعد ينططنى علية جامد واان ابصوت اةاةاةاةاىاىاىاىاى مش قادرة بالراحة حراام عليك وراح على وإيهاب عملوا نفس الوضع دة وانا ممحون منهم وبصرخ وتعبانة وراح ألى أأعدى زى الكلبة وروحت مدياهم طيزى راحوا ناكونى من كسى وأنا بموت اةاةاةةاةةاةا وانا بصرخ بالراحة
مش قادرة حرااام حررااام حرراااام حرااام مش قادرة أنا تعبت
ألولى إنتى لسة شوفتى حاجة وعلى العموم عايزة تكملى وتدخلى فى الشلة أوك نكمل عايزة تمشى دلوأتى ومش هتدخلى الشلة أولتلهم لالالالالالالالالالالا أنا تحت امركم نيكونى زي ماإنتم عايزين
وراح أعد على على السري والى إدينى وشك وتعالى أاعدى على ظبى وإتنططى علية وعملت كدة وانا بموت اةاةةاةاةاةاىاىاىى وأنا بتنط كان بيرزع فى كسى جامد ولقيتة مرة واحدة ضمنى جامد على صدرة وأعد ينيكنى واان بصوت اةاةاةاةةااىىاىاىىاى ولقيت بإيد بتحط حاجة ناعمة على طيزى ولقيت بحاجة بتقرب من طيزى ولقيتة ظبر محمود بيحاول يدخل ظبرة فى طيزى وأنا بأولة انا كدة هتعور مش قادرة أةاة اةاة
اىاىىااىاىااىا حراام
ومحمود دخل ظبرة كلة فى طيزى بقى محمود وعلى مدخلين ظبرهم واحد فى طيزى والتانى فى كسى وانا ممحون ولقيت إيها حط ظبرة فى بقى وأعد ينيك فية بقيت بتناك من التلاتة مرة واحدة أنا إرتاعشت كتييييييييييييير بالرغم انا كنت بموت بس كنت مستمتعة وبعد كدة لقيتهم التلاتة فى وقت واحد جابوهم واحد فى بققى والتانى فى كسى والتالت فى طيزى ونفس اللى حصل
2-_________________________
سمي سعيد من آسيا وعمري الان 16 سنة ولي 4 اخوة ذكور واختين اناث كلهم متزوجين أعيش في بيتنا مع ابي وزوجة ابي بعد ان توفيت امي منذ عشر سنوات رحمها ***** واسكنها فسيح جنانة ولم انكر ان زوجة ابي كانت تعاملني مثلما تعامل اولادها وتعتبرني مثل ابنها وانا احبها مثل امي واكن لها كل احترام انجبت زوجة ابي 3 اولاد وبنت وعندما صار عمر اكبر ولد 8 سنوات اخذنا ابي نحن الاولاد الى عيادة خاصة ليطهروا لنا ازبارنا وكنت في غاية الخجل والكسوف لكبر سني حيث كان عمري وقتها 15 سنة وكرهت ابي من كل قلبي لانه اهملني ولم يطهرني وانا صغير.وصلنا العيادة وطهروا كل اخوتي قبلي وعندما جاء دوري تعب الدكتور في طهوري لانني كبير ولكن تم الطهور ووضع لي شاش ولفاف على زبي وخجلت جدا لان شعرتي كانت ظاهرة وسوداء وتدل على بلوغي مما زادني خجلا..وصلنا البيت ونمت على سريري وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ولا تراني زوجة ابي لانني كنت اخجل منها كثيرا وابي كان ضعيف الشخصية ويبلغ من العمر 68 سنة وزوجة ابي 45 سنة وكان ابي مصابا بمرض السكر ونظره خفيف وصحته على قد الحال ..زارتنا في البيت اختي الكبيرة وزوجها ومعهم خالتي وحاولوا أخذي معهم لرعايتي ولكن زوجة ابي رفضت وقالت لهم انه مثل اولادي و لا يصح ان يخرج من البيت فشكروها وغادروا بيتنا..وقدمت لي زوجة ابي العشاء على سريري فاكلت وشربت الدواء اللازم والمهدئ ونمت بغرفتي حتى الصباح .. وفي الصباح جاتني زوجة ابي بالافطار وقالت لي استعد بعد الافطار لاغير لك على جرحك فطار عقلي من الخجل وجن جنوني ولم اذق الا قليلا من الافطار وبعد نصف ساعة جائتني زوجة ابي بطشط ماء به مطهر وملح ولتغير لي اللفاف والشاش الذي على زبي فرفضت وقلت لها انا اغير بنفسي فرفضت وقالت اخاف ان تجرح حالك ويصير عندك نزيف ورفعت الشرشف عني بسرعة فبان زبي امامها وتجمد الدم بعروقي من الخجل وكان بيدها كاسا مملؤا بالسيرج سكبته على راس زبي ليسهل فك اللفاف والشاش وبالفعل فكت لي اللفاف وصارت تضع الماء والملح والمطهر على راس زبي وتنظفه لي شعرت بلذة غير عادية بعد انسكاب الماء الدافئ على زبي حيث كان زبي منقع فى الطشط الكبير .. وكلما لمست زوجة ابي زبي اشعر بشئ غريب يسري في كل جسمي وصار زبي يكبر تدريجيا فتركتني زوجة ابي وغطتني بعد ان غيرت اللفاف عن زبي وذهبت الى اخوتي بالغرفة المجاورة لتغير لهم..ثم رجعت لي بالغداء وضعته امامي وقالت لي ارني جرحك ورفعت الشرشف عني وقالت الحمد ***** انه لم ينزف بعد الغيار وكنت خائفة من النزيف عندما صار يكبر فانصحك الا يكبر ابدا حتى ينتهي عليه 3 ايام على الاقل..وكنت في قمة الخجل الشديد ولم اجاوبها وبدأت في تناول الغداء..و بعد الغداء اخذت الصينية والاطباق من امامي وقالت لي باستطاعتك ان تتمشى بالبيت وتجلس مع اخوتك وبالفعل نزلت عن سريري حيث كنت ارتدي جلابية بيضاء بدون كلسون وصرت اتمشى بالبيت وعند اخوتي وجلست بالصالون على التلفزيون..جاء لزيارتي باقي اخواتي المتزوجات واحضروا لي الهدايا والفواكة واللحوم وغادروا البيت وحل الظلام ونمت في غرفتي وفي منتصف الليل كان يؤلمني جرح زبي لانني تمشيت اكثر من اللازم بالنهار فاحست بي زوجة ابي واعطتني اقراص منومة وشافت جرحي وقالت انه على ما يرام ومحتاج للراحة وبالفعل نمت ولم اصحى من نومي الا بعد الساعة الثامنة صباحا حيث جاءت زوجة ابي الى غرفتي وتطمنت على جرحي وقالت لي اليوم لا تحتاج الى غيار وسأغير لك اللفاف والشاش غدا انشاء *****.…وداومت على شرب العلاج وشعرت بتحسن ملحوظ على جرح زبي..ونمت طوال الليل بدون منوم..وفي صبيحة اليوم الجديد جائتني زوجة ابي الى غرفتي وقالت لي اريد ان اغير لك على جرحك ولكن ليس هنا وانما في الحمام فتعجبت ورحت معها للحمام واذا بها تضع في البانيو الماء والمطهر وتأمرني بالجلوس فيه فقلت لها وكلي خجل اريد ان ابول ففتحت لي غطاء الافرنجي وقالت لي بسرعة بول قبل ما يبرد الماء اللي في البانيو فترددت في البداية ان ابول امامها ولكن اصرارها جعلني ابول امامها..ثم امسكت يدي وضعتني في البانيو ووضعت سيرج على زبي ورفعت عنه اللفاف والشاش بسهولة وقالت لي الحمد *****على سلامتك جرحك ملتئم وكنت خايفة عليك كثير لانك اكبر اخوتك وصارت تمسك زبي بيدها اليسرى وتغسله بالماء والمطهر بيدها اليمنى ولم استطع التحكم بزبي فكبر مرة واحدة غصب عني فسكتت زوجة ابي عن الكلام وصارت تنظف زبي بايدها وفجأة شعرت برعشة شديدة في كل جسمي جعلتني اقذف سائلي المنوي بغزارة بين ايديها ومن شدة اثارتي ورعشتي وصل السائل المنوي الى صدرها وغرق ملابسها فالتزمت الصمت وتركتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها وكنت في قمة الخجل والاحراج الشديد ونهضت من البانيو وذهبت الى غرفتي مسرعا ونمت في سريري .. وبعد حوالي ربع ساعة جاءت زوجة ابي الى غرفتي بعد ان غيرت ملابسها ولاول مرة بحياتي اراها بقميص نوم عنابي ولكنه طويل وليس قصيرا..فقالت لي لازم اضع لك الشاش واللفاف حتى لا ينزف جرحك اثر الاحتكاك بالجلابية اثناء مشيك وبدون استئذان رفعت عني الشرشف وصارت تضع الشاش المبلل بالدواء الاصفر ثم صارت تلف زبي بلفاف طويل نوعا ما فانتصب زبي في يدها مرة اخرى فقالت لي امسك نفسك قليلا وتركتني قبل ان تنتهي من لف زبي وقالت لي ساغير لاخيك وارجعلك بعد شوي.. ولولا انها عملت بحكمة وتركت زبي لانفجر بيدها واغرقها واغرق اللفاف..في هذه اللحظات زاد خجلي واحراجي وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني..ولكن كنت احس باحساس لذيذ وجميل واتمنى ان تلامس يدها زبي ..وتغيرت نظرتي الى زوجة ابي حيث كنت انظر اليها كأم ولكن الان صرت اشعر معها بشعور عاطفي وميول جنسي وصرت اتمنى قدومها لتغير لي على الجرح كي تلامس يدها زبي..ولم تغب طويلا فشعرت بقدومها وكان زبي متوسط الحجم فاكملت لفه وربطت اللفاف ربطة خفيفة وقالت لي هيك احسن ..وتركتني وقالت لي تعال الى طاولة الصفرة لنتناول الافطار ..ذهبت وجلست على كرسي بجانب اخوتي وكان ابي يجلس معنا فسالني عن حالي فقلت له الحمد ***** بخير وكنت في نظر ابي طفل صغير كباقي اخوتي ولم يحس ببلوغي وتركنا ابي وذهب الى خارج البيت ليجلس امام دكان صديقه الحميم ابو فتحي ويتسامرون الحديث كالمعتاد… وخرجت زوجة ابي الى السوق وبقيت مع اخوتي الصغار في البيت ..دخلت الحمام فرايت ملابس زوجة ابي الداخلية معلقة بالحمام وايضا الجلابية التي امتلأت بماء زبي فاغلقت الحمام وصرت اشم في ملابسها الداخلية واضعها على زبي ومن هذه اللحظات صرت افكر بزوجة ابي واشتهيها واتمنى قدومها الى البيت بسرعة ..رجعت زوجة ابي من السوق فاستقبلتها على الباب الخارجي وحملت عنها سلة الخضروات فشكرتني وتركتني ودخلت الحمام ..كنت اتمنى ان ادخل معها الحمام..وعندما خرجت وجدتني انظر اليها فجاءت عينها بعيني وتاكدت في قرار نفسي انها قرأت ما في عيوني وما في داخلي من احاسيس تجاهها..واهملتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها..وعندما خرجت من غرفتها كانت تلبس روب احمر مربوط بعقدة من الوسط وليس له ازرار ودخلت المطبخ لتعد لنا الغداء وطلبت مني احضار السلة ووضع الخضروات بالثلاجة فطاوعتها ودخلت المطبخ وكانت كلما حنت ظهرها لتلتقط شئ من الخضروات يبان نصف صدرها بوضوح فاغرتني وهيجتني وجعلت زبي ينتصب الى اقصى درجة ولاحظت زوجة ابي زبي المنتصب لانه كاد ان يمزق الجلابية ويخرج منها وخصوصا انني لا ارتدي كلسونا فغضت النظر وفهمت انني اشتهيها وانني وصلت الى اقصى درجة من الهيجان ..صارت تحدثني دون ان تنظر الي وقالت لي كيف جرحك الان فقلت لها على ما يرام..وسكتت..وبعد لحظات قالت لي لقد احضرت لك من الصيدلية علبة فيها بودرة ناشفة تشبه الطحين وساضع لك ولاخوتك غدا البودرة فقلت لها اذا كانت البودرة مفيدة فلماذا ننتظر الى الغد فقالت لي عشان جرحك يلتئم ويشفى بسرعة لازم يظل ملفوف حتى الصباح فلم اجبها والتزمت الصمت وتناولنا الغداء بعد ان نادينا ابي ليتغدى وبعد الغداء تركنا ابي ورجع الى ابو فتحي صديق عمره..ذهبت الى غرفتي وكان الجو حارا وبقيت بغرفتي افكر في زوجة ابي وملامستها لزبي وكنت اتصورها وهي بالمطبخ بالروب الاحمر..سهرنا على التلفزيون جميعا وشربنا الشاي وكنت انظر الى زوجة ابي نظرة كلها حب واشتياق وكانت تنظر الى المسلسل وكانني غير موجود مما احبطني وكسر مجاديفي واعتبرت نفسي اناني في نظراتي وتخيلاتي…نمت بغرفتي مكسور الخاطر حتى الصباح وفي الصباح لم اخرج من غرفتي وتوقعت ان تاتي زوجة ابي في الساعة الثامنة لتغير لي على جرح زبي ولكنها لم تاتي وصارت الساعة العاشرة ولم تاتي وكنت انتظرها بفارغ الصبر ..وفي الساعة العاشرة والربع جائتني وقالت لي انا غيرت لجميع اخوتك ولم يتبقى غيرك ..الحقني على الحمام واجلستني في البانيو كالمعتاد ثم قلعت جلابيتها وعلقتها بالحمام وبقيت بالشلحة الداخلية وقالت لي انا قلعت الجلابية خوفا من ان تقذف عليها وتبللها فالاحتياط واجب…وعندما رايتها شبه عارية طار عقلي واصبحت كالمجنون وانتصب زبي اكثر من المعتاد وبدأت عملها بفك اللفاف عن زبي وقالت لي لقد التئم جرحك واوقفتني وصارت تمسح براس زبي بقطنة مملوئة بالبودرة الناشفة وكلما لمست زبي زاد تهيجي واصبحت حرارة جسمي لا تقاس بمقاييس ولم استطع الكلام وبسرعة وبدون تركيز ارتعش زبي رعشة قوية جدا فقذف حليب ابيض وبقوة كبيرة بأتجاه بطنها وكسها ولم تحاول الابتعاد اثناء قذفي وبقيت متجمدة في مكانها بدون كلام حتى انتهيت من القذف وتدلى زبي فقالت لي يعجبك هيك..كيف سألبس هدومي وكيف ساخرج من الحمام واثناء حديثها قلعت الشلحة وكأن روحي انقلعت معها وبان جسمها الابيض حيث كانت ترتدي كلسونا فقط بدون حمالة صدر وعندما رايت جسمها الابيض وبزازها وحلمات بزازها كاد يغمى علي من شدة الاثارة والهيجان الشديد وصارت زوجة ابي تستحم تحت الدوش بالماء والصابون وتعاتبني وتقول لي انت السبب وانا متجمدا مكاني غير قادرا على الحركة وقعت الصابونة منها وكانت عيونها مملؤة بالصابون فطلبت مني احضارها وبالفعل اعطيتها الصابونة وابتعدت عنها وبعد ان انتهت من التحميم تنشفت بالفوطة الكبيرة ولبست جلابيتها ثم قلعت الكلسون ولم ترني كسها وخرجنا من الحمام وكأن شئ لم يحصل..ذهبت الى غرفتي افكر في جسم زوجة ابي وحلمات صدرها المغرية..ونادتني لنتناول الافطار وكانت تضحك وتمرح وكلها حيوية ونشاط واعطتني كاسا من الحليب وقالت لي اشرب لتعوض ما خرج منك وهي تضحك واولادها الصغار لا يفهمون شيئا فابتسمت وقلت لها شكرا وذهبت الى غرفتي وهي ذهبت الى غرفتها ولم استطع الصبر او السكوت فذهبت اليها ودخلت عليها غرفتها وجدتها امام التسريحة تمشط شعرها فقلت لها انا اسف على ما حصل مني اليوم بالحمام واقسم انه غصب عني وبدون ارادتي فابتسمت وقالت لي انت شاب في ربيع عمرك وانا متوقعة هالشي ولا الومك ابدا وانا اعلم جيدا انه غصب عنك وليس بيدك..وقالت لي اريد ان اسالك سؤالا وجاوبني بصراحة هل انت معتاد عند دخولك الحمام ان تقذف سائلك المنوي فقلت لها لا*** ولكن عندما تكونين معي اقذف غصب عني فضحكت وقالت ..اشمعنى وانا معك . فقلت لها لا ادري وانما هي الحقيقة فلا اتحمل لمس يديكي واشعر بشعور غريب فقالت لي ممكن تعرفني بماذا تشعر فسكتت ولم استطع الاجابة…وتركتها وعدت الى غرفة اخوتي ثم جلسنا على التلفزيون..وفي صبيحة اليوم التالي دخلت زوجة ابي غرفتي قبل الساعة السابعة صباحا وطلبت مني ان الحقها الى الحمام واغلقت باب الحمام وجردتني من جميع ملابسي واوقفتني لتدهن لي زبي بالبودرة وكانت ترتدي شلحة زيتية فقلعتها وهي تعاتبني وتتوقع ان اقذف عليها لان زبي كان فى اقصى درجات الانتصاب بعد ان تعافى والتئم الجرح..وعندما قلعتها جن جنوني وطار صوابي حيث لم تكن تلبس كلسونا ورايت كسها لاول مرة بحياتي وهاج جسمي وارتفعت حرارتي وانشدت اعصابي وصرت مثل الثور الهائج الذي يريد ان ينقض على فريسته..اقتربت مني وصارت تمسح راس زبي باصبعها فبان من عيونها انها هايجة اكثر مني وانها جاءت مبكرة لانها لا تستطيع الصبر اقتربت بزبي منها بدون شعور فلامس راس زبي كسها المنتوف وحضنتها بدون ارادة وحضنتني وعصرتها عصرا حتى اصبحنا قطعة واحدة وبدأت امص شفايفها وهي تلعب بزبي بايديها ثم التهمت حلمات صدرها وصرت اتنفس من مناخيري من شدة الاثارة وهي تحضنني بقوة فحملتها ونيمتها على ارضية الحمام وادخلت زبي في كسها دفعة واحدة فاحمر وجهها وكتمت صرختها وصارت تتوجع وتصدر اصواتا غير مفهومة وشعرت برعشة قوية تنفض جسمي كاملا من اصبع قدمي حتى راسي وصرت اضغط على كسها ببيضاتي واقذف كل ما بحوزتي من سائل منوي داخل كسها وانا في قمة اللذة والهيجان حتى صرت اصدر صوتا يشبه صوت الحيوانات المفترسة وهي تبلع ريقها وتعض على شفايفها وتغمض عيونها من شدة اثارتها واقسم انني شعرت برعشتها تهز زبي هزا وصار كسها يصفر صفيرا مثل صوت الريح من قوة ضغطي عليه وشعرت ان بيضاتي ستتفجر من كثر ضغطهن على شفرات كسها ..ارتميت فوق صدرها ونمنا على بلاط الحمام غير مبالين وغير مهتمين..وكانت مستسلمة وكانها عروس ليلة دخلتها ..سحبت زبي من كسها المنتوف فاخرج معه السائل المنوي وصار ينقط على افخادها وبطنها وهي تبحلق بعيونها على زبي وكسها المفتوح يكاد ان يتكلم من شدة الاثارة ..ومدت لي يديها لاساعدها على النهوض فساعدتها وكان ظهرها احمر من اثر بلاط الحمام ..وفتحت ماء الدوش وصارت تتحمم وتفرك في كسها لتنظفه من ماء زبي وسائل رعشتها وانا غير قادرا على الكلام او على مساعدتها في شئ وتركت الدش مفتوحا وارتدت ملابسها وخرجت وجاء دوري لاتحمم ولبست جلابيتي وخرجت وتناولنا الافطار بعد حوالي ساعة ثم نامت زوجة ابي بغرفتها اكثر من 6 ساعات متواصلة وجاء ابي يسأل عن طعام الغداء فقلنا له انها نائمة من الصبح فذهب اليها وقالت له انها مريضة ومحتاجة للراحة وذهبت بامر من ابي لاحضر من البقالة لبن وجبنة وباسطرما لنتغدى وبالفعل تناولنا الغداء باستثناء زوجة ابي وخرج ابي من البيت فعملت ساندوش مما اكلنا واشتريت زجاجة عصير برتقال ورحت الى غرفة زوجة ابي وصرت العب بشعرها وامسح بيدي على وجهها فنهضت من نومها وقلت لها كلي عشان خاطري فابتسمت وراحت للحمام واغسلت ايديها ووجهها ورجعت واخذت مني الساندش والعصير واكلته..وقالت لي انا محتاجة لنوم 24 ساعة كاملة بعد ما حدث واكدتلي ان ابي لا يقرب فراشها منذ حوالي سنتين وانها صابرة عليه..وطبعت قبلة على شفتيها وقلت لها انا من الان وصاعدا احل مكان ابي فابتسمت وامسكت يدي وصارت تنظر الى عيوني فحضنتها فقالت لي لا ونزعت جسمها خوفا من ان يدخل احد اولادها وقالت لي اسبقني الى غرفتك ..دخلنا غرفتي واقفلنا الباب ونيمتها عارية على سريري ونمت فوقها عاريا وصرت اعوم على جسمها وكانني اعوم ببحر عميق ولم اترك نقطة في جسمها الا وقبلتها او عضيتها وخصوصا حلماتها وبظر كسها الذي كان طعمة مثل طعم العسل المصفى وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تصدر اصواتا سكسية جميلة وتغمض عيونها وعندما جائتها الرعشة ادخلت زبي بايدها داخل كسها وشهقت شهقة عالية وقذف زبي كل محتوياته داخل كسها واصبحنا نصرخ سويا ونرتعش سويا وايدينا متشابكة ومكثنا بغرفتي اكثر من ساعة كاملة ارتعشنا فيها اكثر من 4مرات وخرجت من غرفتي ولم تستطع الذهاب الى الحمام حيث لبست كلسونها وملابسها وما زال كسها ممتلئ بماء زبي والقت بجسدها على سريرها داخل غرفتها وجاء ابي اليها ليسالها عن حالها فاخبرته ان عليها الدورة الشهرية وانها متعبة فصدقها ونام ..وصرت انيكها كل يوم وهي تأخذ موانع لمنع الحمل وتعمل حسابها من زمان..ونكتها بجميع الوضعيات حتى في طيزها..ولحسنا لبعض في ان واحد وكانت تشرب ماء زبي وتتلذذ به…وكانت تاتي الي بمنتصف الليل وتمص زبي فاستيقظ واحضنها وانيكها وعشت معها اجمل ايام عمري وقد مرت سنة كاملة وانا انيكها وما زلت انيكها واتفنن بنيكها مع اني الان ابلغ 16 سنة وهي فوق 45 سنة الا انني اشعر معها باحلى ايام حياتي واحبها اكثر من نفسي واوعدتها انني لا يمكن ان اتزوج قبل سن 25 سنة لابقى معها واعيش معها اجمل ايام حياتي
__________________________
3-
تبدا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب وانا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد
__________________________
4-
أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي
__________________________
6-
نت بنت خجوله ولكن في الوقت الحالي ومن اربع سنين اصبحت بنت اعرف كل حاجه ..والسبب اخوي فهد الي اكبر مني بـ ثمان سنين وقصتي ابتدت من عمري 17 …. كنا طالعين البر مع الوالد بسيارتة واخوي فهد كان طالع بسيارته هيلكس وابوي كان بالشتاء يطلعنا اسبوعيا ..وكان اخوي فهد زواجه قريب في هالوقت وكنت انا وفهد واخذين علا بعضنا ..وكان الجو جميل جد ا وبعد الغداء اخوي الصغير 12 سنة طلب يسوق سيارة ابوي الصالون مع اخوي فهد وساقها كثير وكنا بعيد عن المدينة وبعد رجوعهم طلبت اسوق مثله …… ووافق فهد واخذني بسيارة ابوي ولفيت فيها كثير ورجعنا .. وبعد ساعتين طلبت اسوق مرة ثانية ورفض ابوي ولكن اخوي فهد قال تعالي بسيارتي الهيلكس … لكن هي تختلف لها قير حسب ماعرفت وصعبة قال ابعلمك كيف؟..
ركبت وبصعوبة سقت السيارة وفهد كان في مكان الراكب ويعلمني وبصعوبه مشت … ورحنا بعيد في طريق صحراوي مافيه احد .. وكان فيه مطب وطفت السيارة وضحكنا وعجزت امشي مرة ثانية ونزلت وجاء اخوي يسوق وانا ركبت مكانة … وكنا بعيدين
قلت له الطريق كويس خليني اسوق مره ثانيه قال لي لا وادلعت علية ووافق وقلت لة انت خلك مكانك وانا امسك الدركسون بس .. وجيت جنبة واول مرة اسويها ولكن حبيت اسوق وصرت امسك الدركسون وانا جسمي اكبر من جسم اخوي فهد بكثير وضايقتة التصق بالباب …..
وكان حطط يده بظهري وانا اسوق قال لي اركبي فوق فخذي احسن .. انا استحيت وتفاجات
ولكن حبي اسوق قلت لة اوكية ..وركبت فوق فخذه وكانت مكوتي كبيرة وهو نحيف ..وسقت السيارة وجيت مطب ثاني ونطت السيارة ومادريت الا وانا كلي فوق اخوي فهد بحضنة وضحكنا قلت له وقف قبرتك ؟ وضحك من كلمة قبرتك..
قال لي لا عادي وكان مبسوط وحسيت بزبه قام مع اني لابسه بنطلون ثقيل تحت القميص.. وسكتنا كلنا ماحد نطق بحرف ! .. انا وهو انبسطنا صراحه علا الحركه ورجعنا لآهلي قال لي روحي مكان الراكب اخاف يشوفونا ابوي يزعل انك بحضني اعلمك السواقه ..ورحت بسرعة وحنا نضحك ..وبعدها
طلعنا البر بعدها بسبوعين وساق اخوي الصغير سيارة ابوي وبعد الغداء انا طلبت من اخوي
فهد اسوق سيارته مع ان سيارة ابوي اسهل منها وعجبني يوم انا فوقة وذنبي بزبه ..
وافق فهد وقلت له لحظه ورحت لسيارة ابوي الصالون ونزلت البنطلون وحتا الكلوت قسما هذا الي صار ..وكنت بالدشداشه بس وماعرف وقتها ليش تجرأت …لكن كانت دشداشه شتوي وناعمة ورحت ركبت مع فهد وجاء اخوي الصغير يبي يركب وقلت لفهد لا يركب اباخذ راحتي وركبت وكان فهد يسوق يوم ابتعدنا خلف نفود .. قال ابوقف تسوقين ؟ قلت له اوكية
ووقف يوم جاء ينزل لمكان الراكب قلت له لا خلك ابقعد بفخذك مثل ذاك اليوم اسهل ماعرف القير قال لي ليش ماقلتي ناخذ سيارة ابوي واحرجني ..
قلت له سيارتك اصغر احبها اكثر وابمسك دركسون بس مثل ذيك المره ..
قال لي اخوي فهد اوكية تعالي ونزلت ورحت لباب السواق وهو جالس ورجع المرتبة ورا وركبت فوقه بالضبط مكوتي كلها فوقة ! ومكوتي طرية مالبست بنطلون واخوي ماصدق
ومشت السياره وزبه قااااام بذنبي كان صلب قوة وحنا ساكتين وانا ماسكة الدركسون واخوي يدينه بظهري ومع المطبات صرت افرك زبه بذنبي ورطب كسي مرة حتى حسيت انه يبي ينزل وكنت انا ماعرف طريقة الرجل ولكن سكوته كان واضح انه مشتهي وزبه قايم .. وانا رحت بجو ثاني حاسة بالزب داخل بذنبي امممممممممممممممم وسقت كثير وصار يمسك خصري بيدينه .. ورحت مكان الراكب يوم قربنا لآهلي وقبل المغرب سقت مره ثانيه خمس دقائق ..
كانت عطلة خميس وجمعة ورجعنا البيت بالليل وسهرت انا وامي عند التلفزيون واخوي فهد جاء صديقه يسهر معه بملحق البيت ..
وكنت انا واخوي مبسوطين من الي صار لكن بدون مصارحة حقيقيه ومضت الايام وانا اتشوق اكرر التجربه لكن كيف الطريقة ؟ وحسيت اخوي فهد نفس الشعور
مضت اشهر وتزوج اخوي من بنت قريبه لنا من مدينة ثانيه وسكن بشقه جنبنا وفي يوم قال ابوي انه يبي يسافر مع امي بلد عربي مشهور لعلاجها من روماتيزم …كنا بالعطله الصيفيه
اخوي فهد اخذ زوجته لآهلها تزور ويبي يجلس معنا الفترة الي ابوي غايب
سافر ابوي وامي ومضى يوم وكان فهد عنده اجازة من شغلة و يسهر بالملحق مع رفيقه وانا مع اخواني الصغار نشوف التلفزيون ..شفت باثلاجه ثلج وجاء فهد ياخذ صحن مليان ثلج وشكيت بالوضع .. وكرر العملية وعرفت انهم يشربون بالملحق مع صديقه …
وكرر اليوم التالي وسئلته اخر الليل وكان سكران وخفت يسوون بنا شي اذا سكرو !
كان يتلعثم ولكنة كان حبوب وارتحت من خوفي ؟ قلت لة وش رائيك نطلع بكرة انا مشتاقه للسواقه وكان فهد سكران وفتكر انه مايبين علية ! ضحك وقال من عيوني تسوقين سيارتي الجديده الفورد ..
كان حر في ذا الوقت .. جاء العصر وقال فهد يلا نطلع ؟ والمشكلة اخواني الصغار اثنين وين نوديهم ومايمكن اجلس بحضنه اذا سقت طالعه قلوبهم يعرفون !….
قلت لفهد ابي نروح لحالنا ونتركهم بالبيت ورفض فهد الفكرة وقال لي ….
ليش ماودك يروحون معنا بصراحة ؟ قلت له انا تعودت اسوق بحضنك وماحبهم يفتكرو حاجه!
ضحك اخوي فهد وفهم اني معجبني الوضع… وراح اشترى لهم اشياء من البقالة وقالهم ساعتين وراجعين نبي نروح مستوصف اسنان … وضحكنا انا وفهد علا العذر وصار اللعب عالمكشوف ..لبست لبس صيفي كان حر قميص فضفاض بس وبدون كلوت ولابسه العباية ماحد يشوف وطلعنا طريق البر واخذنا عصيرات من البقاله …
كنا جنب مزرعه ومافي احد وسيارة فهد جديده ووسيعه … قال لي تعالي اجلسي بحضني وانا ماصدقت رميت العباية ورا وجلست فوق زبه علطووول … ورفع الدركسون فوق ومشينا نسوق وانا منجنة باحساسي بالزب بفتحة مكوتي قسما بغيت ارفع القميص واطلع مكوتي وكان فهد مبسوط وزبه واقف مثل الحجر …. وانا ذبت مرة
وتمشينا يمكن ربع ساعه قربت سيارة لنا وانا رحت مكان الراكب وقال فهد نرجع للبيت ورجعنا وانا ميتة محنه … رحت غرفتي وذبحت كسي فرك
نزلت عند اخواني الصغار بالليل وفهد بالملحق مع صاحبة ….
حاولت اتجرأ اقول لفهد ضمني لكن ماقدرت !
بعد منتصف الليل جاء ياخذ ثلج ومعه الصحن قلت له ؟ تعال وجاء قلت انا احطلك ثلج قال لا ماحب اتعبك قلت له تعبك راحه ! واخذت الصحن منة وجبت له ثلج …
وحبيت امزح معة بكلمة وقلت لة انا اتعبتك بالسواقه اليوم وانا ثقيلة وضحك اخوي فهد..
قال ثقلك مثل العسل يا سوسو وفرحت مررررة وقال لي اشتقت لزوجتي يوم حضنتك وجلستي بحضني بس فرق الثقل انتي مربربه وضحكنا جد ا …. قلت له عادي ترا تحضني انا **** !وتعودت اجلس بحضنك بالسواقه بس الاشياء الثانيه لا لزوجتك بس وضحكنا جد ا .. قال لي يبي يروح لصديقه بملحق البيت وكانو اخواني الصغار نايمين ..وانا ولعت نار عجبني الزب بذنبي انمحنت مره .. جلست لوحدي اشوف القنوات وجاء فهد يطلب اسوي له فراشه بالملحق لآن صديقه راح لبيتهم علطول رحت لبست بنطلون مغري .. ورحت سويت له فراشة كان هو بالحمام في ذاالوقت وجاء وكنت لابسه برمودا مغري وتعمدت اغرية بمكوتي سويت روحي اصلح الفراش وسجدت ودخل فهد قال سوسو ذبحتيني لاتلبسين هالاشياء قدامي اتعب .. وضحكنا قلت وماله اخوي تعال لو تبي اجلس بحضنك مثل سواقه السيارة انا حاضرة ! قال لي منتي صاحية قلت له وانت الصادق انت السكران !
انا كنت مندفعه علشانة فهد سكران …وجلس بالفراش وقلت له تبي اجلس ؟ قال تحبين ؟ او تحبين السواقه ؟ قلت له كلهم …
انا اندفعت وجلست بحضنه وظهري لوجهه وصار فهد يلمس نهودي وانمحنت اول تجربه لي وفركت زبه بمكوتي قال لي وهو متلعثم جد ا نزلي البنطلون وانا ماصدقت خبر نزلته بلحظه وسجدت قدامه وهو قام جالس وطلع زبه اممممممممممممممممممممم بذنبي يحاول يدخله امممممممممممممممم وحط من ريقه بزبه ودخل راسه بخرقي حسيت بوجع قوي وهربت منه قدام ولحقني ينبطح فوقي وزبه احس بمكوتي قلت له فهد يوجع ؟ قال لي روحي جيبي كريم مرطب ورحت جبت فازلين وانبطحت له من غير كلام وحط فازلين بخررقي ودخل اصبعه ووجعني وصار ينيكني باصبعه وصرت اشتهي وراح الالم ودخل اصبعين ….
قالم بعدها بطحني ودخل راس زبه وانمحنت من احساسي فيه ودخل كل راسه وحسيت بوجع لكن بسيط وصار ينيكني ودخل كله بغيت تطلع عيوني وصار ينيكني طبيعي وبعد خمس دقائق صار طبيعي وناكني ونزل مني بذنبي امممممممممممممم كان حلو …
رحت الحمام واستحيت اروح لفهد ونمنا كلنا … هذي قصتي
مدام منى
__________________________
7-
القصة الاولى ( كل بنت عاوزه تتخرج بسهولة )
اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماد يقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته
وكان فى شلة فى الكلية من 9 افراد كان صيتهم جامد فى الكلية وكنت بشوفهم كل يوم وكانوا 6 صبيان و3 بنات وكانت تصرفاتهم غريبة وكانوا فحلة وكانوا شكلهم عادى وتصرفاتهم هما والبنات تصرفات ناس صايعين حاولنا نتعرف عليهم وبالفعل نجحنا وإتعرفنا عليهم وكنا مبسوطين أوى وإحنا معاهم
وفى مرة كنا معاهم والبنات التلاتة ماكانوش موجودين وأولتلهم إن إحنا عايزين ننضم ليهم ونكون معاهم ونحضر حفلاتهم وكدة
راحوا ال6 صبيان ضحكوا وماكنتش عارفة بيضحكوا على إية ؟
فأولتلهم إنتوا بستهزؤا بينا ولا إية؟
قالوا لالالالا بس فى شروط كتيرة علشان تنضموا إلينا
1)لازم تعملوا زى ما ال3 بنات بيعملوا شرب حشيش وخمرة وبانجو
2)لازم تدفعوا فلوس علشان الحاجة دية اللى هنتشتروها ونشربها
3)أهم شرط وهو إن إحنا لازم ننام معاكم ونيكك إنتى وصاحبتك
أعدنا نفكر شوية و وإتكلمت مع يسرا وألتلى موافقة أولتلها هنتناك من ستة الت وإية يعنى دية حاجة جديدة علينا وافقنا عليهم وألولنا نتقابل فى شقة بتاعتهم وفى اليوم لازم ننفذ الشروط التلاتة
لما جة اليوم كل واحدة فبنا أولنا لاهلنا عندنا عيد ميلاد واحدة صحبتنا وهنتاخر لقبل الفجر علشان دية صاحبتنا الإنتيم
وإتزوقنا ولبسنا بادى قط ومينى جيب
واول مادخلنا وأعدنا طلب مننا رئيس الشلة وإسمة محمود الفلوس وأعدنا فى الصالة و شرنا الحشيش والبانجو والخمرة والبيرة وكان صوت الكاسيت عالى وأغانى رقص وأغناى شعبية وكانت هيصة
راح محمد سألنا أنا ويسرا وألنا إنتوا مارستوا قبل كدة وإتناكتوا قبل كدة
أولنا لالالا إستغربوا هما واولنا يعنى إنهاردة أول يوم تتناكوا فية أولنا أةة يعنى لسة مش مفتوحين صح أولنا اةاةاة ألى إنتوا إنهاردة هتتفتحوا من كل حتة إية موافقين أولنا أة موافقين راحوا مديينا برشام لمنع الحمل واخدنا البرشام
ودخلنا أوضة النوم وكان فيها 3 سراير
ألولنا كل 3 هينيكوا واحدة والواحدة دية هتكون خدامة عندهم تعمل اللى هما عايزينة موافقين اولنا اةاةاةة
روحت على سرير ومعايا 3 من بينهم رئيس الشلة محمود ويسرا على سرير تانى ومعاها 3 تانين راح محمود رمانى على السرير ةراح مقلعنى البادى وهو بيبوسنى ولتانى بيقلعنى الجيبة بتاعتى وراح محمود بيلعب فى بزازى والتانى بيلعب فى كسى والتالت بيبوس فيا ولاقيت مرة محمود بدل مكانة مع على اللى كان بيلعب فى كسى وراح الع البنطلون ولقيت ماسورة طويلةوتخينة ودية كان ظبرة كان طولة 28سم وعرضة 4سم كانت حاجة جامدة واانا تعبانة وبأولة دخلة دخلة جامد كان كسى بيولع ولقيت مرة واحدة محمود مدخل ظبرة مرة واحدة وانا بصوت اااةاااةاةةاةاةاةاةاةاىاىاىاىاىاى مش قادرة وأعد يدخل ويطلع زى القطر والتانين قعدين يلعبوا فى بزازى والتالت لقيت ألع وزبة كان كبير بردة ولقيتة بيأولى إفتحى بأك وضمية شوية وراح مدخل ظبرة فى بقى واعد ينيكنى فى بقى وراح على الى كان بيلعب فى بزازى راح ألع وراح حاطط زبة بين بزازى وأعد ينيك فى بزازى وانا مستمتعة وفى نفس الوقت مستمتعة وبصرخ من اللأم والمتعة اةاةاةاةاةاىاىىاىوراحوا يبدلوا مواقعهم مع بعض
وبعد دة خادنى محمود بين إيدية وأعد ينططنى علية جامد واان ابصوت اةاةاةاةاىاىاىاىاى مش قادرة بالراحة حراام عليك وراح على وإيهاب عملوا نفس الوضع دة وانا ممحون منهم وبصرخ وتعبانة وراح ألى أأعدى زى الكلبة وروحت مدياهم طيزى راحوا ناكونى من كسى وأنا بموت اةاةاةةاةةاةا وانا بصرخ بالراحة
مش قادرة حرااام حررااام حرراااام حرااام مش قادرة أنا تعبت
ألولى إنتى لسة شوفتى حاجة وعلى العموم عايزة تكملى وتدخلى فى الشلة أوك نكمل عايزة تمشى دلوأتى ومش هتدخلى الشلة أولتلهم لالالالالالالالالالالا أنا تحت امركم نيكونى زي ماإنتم عايزين
وراح أعد على على السري والى إدينى وشك وتعالى أاعدى على ظبى وإتنططى علية وعملت كدة وانا بموت اةاةةاةاةاةاىاىاىى وأنا بتنط كان بيرزع فى كسى جامد ولقيتة مرة واحدة ضمنى جامد على صدرة وأعد ينيكنى واان بصوت اةاةاةاةةااىىاىاىىاى ولقيت بإيد بتحط حاجة ناعمة على طيزى ولقيت بحاجة بتقرب من طيزى ولقيتة ظبر محمود بيحاول يدخل ظبرة فى طيزى وأنا بأولة انا كدة هتعور مش قادرة أةاة اةاة
اىاىىااىاىااىا حراام
ومحمود دخل ظبرة كلة فى طيزى بقى محمود وعلى مدخلين ظبرهم واحد فى طيزى والتانى فى كسى وانا ممحون ولقيت إيها حط ظبرة فى بقى وأعد ينيك فية بقيت بتناك من التلاتة مرة واحدة أنا إرتاعشت كتييييييييييييير بالرغم انا كنت بموت بس كنت مستمتعة وبعد كدة لقيتهم التلاتة فى وقت واحد جابوهم واحد فى بققى والتانى فى كسى والتالت فى طيزى ونفس اللى حصل
2-_________________________
سمي سعيد من آسيا وعمري الان 16 سنة ولي 4 اخوة ذكور واختين اناث كلهم متزوجين أعيش في بيتنا مع ابي وزوجة ابي بعد ان توفيت امي منذ عشر سنوات رحمها ***** واسكنها فسيح جنانة ولم انكر ان زوجة ابي كانت تعاملني مثلما تعامل اولادها وتعتبرني مثل ابنها وانا احبها مثل امي واكن لها كل احترام انجبت زوجة ابي 3 اولاد وبنت وعندما صار عمر اكبر ولد 8 سنوات اخذنا ابي نحن الاولاد الى عيادة خاصة ليطهروا لنا ازبارنا وكنت في غاية الخجل والكسوف لكبر سني حيث كان عمري وقتها 15 سنة وكرهت ابي من كل قلبي لانه اهملني ولم يطهرني وانا صغير.وصلنا العيادة وطهروا كل اخوتي قبلي وعندما جاء دوري تعب الدكتور في طهوري لانني كبير ولكن تم الطهور ووضع لي شاش ولفاف على زبي وخجلت جدا لان شعرتي كانت ظاهرة وسوداء وتدل على بلوغي مما زادني خجلا..وصلنا البيت ونمت على سريري وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ولا تراني زوجة ابي لانني كنت اخجل منها كثيرا وابي كان ضعيف الشخصية ويبلغ من العمر 68 سنة وزوجة ابي 45 سنة وكان ابي مصابا بمرض السكر ونظره خفيف وصحته على قد الحال ..زارتنا في البيت اختي الكبيرة وزوجها ومعهم خالتي وحاولوا أخذي معهم لرعايتي ولكن زوجة ابي رفضت وقالت لهم انه مثل اولادي و لا يصح ان يخرج من البيت فشكروها وغادروا بيتنا..وقدمت لي زوجة ابي العشاء على سريري فاكلت وشربت الدواء اللازم والمهدئ ونمت بغرفتي حتى الصباح .. وفي الصباح جاتني زوجة ابي بالافطار وقالت لي استعد بعد الافطار لاغير لك على جرحك فطار عقلي من الخجل وجن جنوني ولم اذق الا قليلا من الافطار وبعد نصف ساعة جائتني زوجة ابي بطشط ماء به مطهر وملح ولتغير لي اللفاف والشاش الذي على زبي فرفضت وقلت لها انا اغير بنفسي فرفضت وقالت اخاف ان تجرح حالك ويصير عندك نزيف ورفعت الشرشف عني بسرعة فبان زبي امامها وتجمد الدم بعروقي من الخجل وكان بيدها كاسا مملؤا بالسيرج سكبته على راس زبي ليسهل فك اللفاف والشاش وبالفعل فكت لي اللفاف وصارت تضع الماء والملح والمطهر على راس زبي وتنظفه لي شعرت بلذة غير عادية بعد انسكاب الماء الدافئ على زبي حيث كان زبي منقع فى الطشط الكبير .. وكلما لمست زوجة ابي زبي اشعر بشئ غريب يسري في كل جسمي وصار زبي يكبر تدريجيا فتركتني زوجة ابي وغطتني بعد ان غيرت اللفاف عن زبي وذهبت الى اخوتي بالغرفة المجاورة لتغير لهم..ثم رجعت لي بالغداء وضعته امامي وقالت لي ارني جرحك ورفعت الشرشف عني وقالت الحمد ***** انه لم ينزف بعد الغيار وكنت خائفة من النزيف عندما صار يكبر فانصحك الا يكبر ابدا حتى ينتهي عليه 3 ايام على الاقل..وكنت في قمة الخجل الشديد ولم اجاوبها وبدأت في تناول الغداء..و بعد الغداء اخذت الصينية والاطباق من امامي وقالت لي باستطاعتك ان تتمشى بالبيت وتجلس مع اخوتك وبالفعل نزلت عن سريري حيث كنت ارتدي جلابية بيضاء بدون كلسون وصرت اتمشى بالبيت وعند اخوتي وجلست بالصالون على التلفزيون..جاء لزيارتي باقي اخواتي المتزوجات واحضروا لي الهدايا والفواكة واللحوم وغادروا البيت وحل الظلام ونمت في غرفتي وفي منتصف الليل كان يؤلمني جرح زبي لانني تمشيت اكثر من اللازم بالنهار فاحست بي زوجة ابي واعطتني اقراص منومة وشافت جرحي وقالت انه على ما يرام ومحتاج للراحة وبالفعل نمت ولم اصحى من نومي الا بعد الساعة الثامنة صباحا حيث جاءت زوجة ابي الى غرفتي وتطمنت على جرحي وقالت لي اليوم لا تحتاج الى غيار وسأغير لك اللفاف والشاش غدا انشاء *****.…وداومت على شرب العلاج وشعرت بتحسن ملحوظ على جرح زبي..ونمت طوال الليل بدون منوم..وفي صبيحة اليوم الجديد جائتني زوجة ابي الى غرفتي وقالت لي اريد ان اغير لك على جرحك ولكن ليس هنا وانما في الحمام فتعجبت ورحت معها للحمام واذا بها تضع في البانيو الماء والمطهر وتأمرني بالجلوس فيه فقلت لها وكلي خجل اريد ان ابول ففتحت لي غطاء الافرنجي وقالت لي بسرعة بول قبل ما يبرد الماء اللي في البانيو فترددت في البداية ان ابول امامها ولكن اصرارها جعلني ابول امامها..ثم امسكت يدي وضعتني في البانيو ووضعت سيرج على زبي ورفعت عنه اللفاف والشاش بسهولة وقالت لي الحمد *****على سلامتك جرحك ملتئم وكنت خايفة عليك كثير لانك اكبر اخوتك وصارت تمسك زبي بيدها اليسرى وتغسله بالماء والمطهر بيدها اليمنى ولم استطع التحكم بزبي فكبر مرة واحدة غصب عني فسكتت زوجة ابي عن الكلام وصارت تنظف زبي بايدها وفجأة شعرت برعشة شديدة في كل جسمي جعلتني اقذف سائلي المنوي بغزارة بين ايديها ومن شدة اثارتي ورعشتي وصل السائل المنوي الى صدرها وغرق ملابسها فالتزمت الصمت وتركتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها وكنت في قمة الخجل والاحراج الشديد ونهضت من البانيو وذهبت الى غرفتي مسرعا ونمت في سريري .. وبعد حوالي ربع ساعة جاءت زوجة ابي الى غرفتي بعد ان غيرت ملابسها ولاول مرة بحياتي اراها بقميص نوم عنابي ولكنه طويل وليس قصيرا..فقالت لي لازم اضع لك الشاش واللفاف حتى لا ينزف جرحك اثر الاحتكاك بالجلابية اثناء مشيك وبدون استئذان رفعت عني الشرشف وصارت تضع الشاش المبلل بالدواء الاصفر ثم صارت تلف زبي بلفاف طويل نوعا ما فانتصب زبي في يدها مرة اخرى فقالت لي امسك نفسك قليلا وتركتني قبل ان تنتهي من لف زبي وقالت لي ساغير لاخيك وارجعلك بعد شوي.. ولولا انها عملت بحكمة وتركت زبي لانفجر بيدها واغرقها واغرق اللفاف..في هذه اللحظات زاد خجلي واحراجي وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني..ولكن كنت احس باحساس لذيذ وجميل واتمنى ان تلامس يدها زبي ..وتغيرت نظرتي الى زوجة ابي حيث كنت انظر اليها كأم ولكن الان صرت اشعر معها بشعور عاطفي وميول جنسي وصرت اتمنى قدومها لتغير لي على الجرح كي تلامس يدها زبي..ولم تغب طويلا فشعرت بقدومها وكان زبي متوسط الحجم فاكملت لفه وربطت اللفاف ربطة خفيفة وقالت لي هيك احسن ..وتركتني وقالت لي تعال الى طاولة الصفرة لنتناول الافطار ..ذهبت وجلست على كرسي بجانب اخوتي وكان ابي يجلس معنا فسالني عن حالي فقلت له الحمد ***** بخير وكنت في نظر ابي طفل صغير كباقي اخوتي ولم يحس ببلوغي وتركنا ابي وذهب الى خارج البيت ليجلس امام دكان صديقه الحميم ابو فتحي ويتسامرون الحديث كالمعتاد… وخرجت زوجة ابي الى السوق وبقيت مع اخوتي الصغار في البيت ..دخلت الحمام فرايت ملابس زوجة ابي الداخلية معلقة بالحمام وايضا الجلابية التي امتلأت بماء زبي فاغلقت الحمام وصرت اشم في ملابسها الداخلية واضعها على زبي ومن هذه اللحظات صرت افكر بزوجة ابي واشتهيها واتمنى قدومها الى البيت بسرعة ..رجعت زوجة ابي من السوق فاستقبلتها على الباب الخارجي وحملت عنها سلة الخضروات فشكرتني وتركتني ودخلت الحمام ..كنت اتمنى ان ادخل معها الحمام..وعندما خرجت وجدتني انظر اليها فجاءت عينها بعيني وتاكدت في قرار نفسي انها قرأت ما في عيوني وما في داخلي من احاسيس تجاهها..واهملتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها..وعندما خرجت من غرفتها كانت تلبس روب احمر مربوط بعقدة من الوسط وليس له ازرار ودخلت المطبخ لتعد لنا الغداء وطلبت مني احضار السلة ووضع الخضروات بالثلاجة فطاوعتها ودخلت المطبخ وكانت كلما حنت ظهرها لتلتقط شئ من الخضروات يبان نصف صدرها بوضوح فاغرتني وهيجتني وجعلت زبي ينتصب الى اقصى درجة ولاحظت زوجة ابي زبي المنتصب لانه كاد ان يمزق الجلابية ويخرج منها وخصوصا انني لا ارتدي كلسونا فغضت النظر وفهمت انني اشتهيها وانني وصلت الى اقصى درجة من الهيجان ..صارت تحدثني دون ان تنظر الي وقالت لي كيف جرحك الان فقلت لها على ما يرام..وسكتت..وبعد لحظات قالت لي لقد احضرت لك من الصيدلية علبة فيها بودرة ناشفة تشبه الطحين وساضع لك ولاخوتك غدا البودرة فقلت لها اذا كانت البودرة مفيدة فلماذا ننتظر الى الغد فقالت لي عشان جرحك يلتئم ويشفى بسرعة لازم يظل ملفوف حتى الصباح فلم اجبها والتزمت الصمت وتناولنا الغداء بعد ان نادينا ابي ليتغدى وبعد الغداء تركنا ابي ورجع الى ابو فتحي صديق عمره..ذهبت الى غرفتي وكان الجو حارا وبقيت بغرفتي افكر في زوجة ابي وملامستها لزبي وكنت اتصورها وهي بالمطبخ بالروب الاحمر..سهرنا على التلفزيون جميعا وشربنا الشاي وكنت انظر الى زوجة ابي نظرة كلها حب واشتياق وكانت تنظر الى المسلسل وكانني غير موجود مما احبطني وكسر مجاديفي واعتبرت نفسي اناني في نظراتي وتخيلاتي…نمت بغرفتي مكسور الخاطر حتى الصباح وفي الصباح لم اخرج من غرفتي وتوقعت ان تاتي زوجة ابي في الساعة الثامنة لتغير لي على جرح زبي ولكنها لم تاتي وصارت الساعة العاشرة ولم تاتي وكنت انتظرها بفارغ الصبر ..وفي الساعة العاشرة والربع جائتني وقالت لي انا غيرت لجميع اخوتك ولم يتبقى غيرك ..الحقني على الحمام واجلستني في البانيو كالمعتاد ثم قلعت جلابيتها وعلقتها بالحمام وبقيت بالشلحة الداخلية وقالت لي انا قلعت الجلابية خوفا من ان تقذف عليها وتبللها فالاحتياط واجب…وعندما رايتها شبه عارية طار عقلي واصبحت كالمجنون وانتصب زبي اكثر من المعتاد وبدأت عملها بفك اللفاف عن زبي وقالت لي لقد التئم جرحك واوقفتني وصارت تمسح براس زبي بقطنة مملوئة بالبودرة الناشفة وكلما لمست زبي زاد تهيجي واصبحت حرارة جسمي لا تقاس بمقاييس ولم استطع الكلام وبسرعة وبدون تركيز ارتعش زبي رعشة قوية جدا فقذف حليب ابيض وبقوة كبيرة بأتجاه بطنها وكسها ولم تحاول الابتعاد اثناء قذفي وبقيت متجمدة في مكانها بدون كلام حتى انتهيت من القذف وتدلى زبي فقالت لي يعجبك هيك..كيف سألبس هدومي وكيف ساخرج من الحمام واثناء حديثها قلعت الشلحة وكأن روحي انقلعت معها وبان جسمها الابيض حيث كانت ترتدي كلسونا فقط بدون حمالة صدر وعندما رايت جسمها الابيض وبزازها وحلمات بزازها كاد يغمى علي من شدة الاثارة والهيجان الشديد وصارت زوجة ابي تستحم تحت الدوش بالماء والصابون وتعاتبني وتقول لي انت السبب وانا متجمدا مكاني غير قادرا على الحركة وقعت الصابونة منها وكانت عيونها مملؤة بالصابون فطلبت مني احضارها وبالفعل اعطيتها الصابونة وابتعدت عنها وبعد ان انتهت من التحميم تنشفت بالفوطة الكبيرة ولبست جلابيتها ثم قلعت الكلسون ولم ترني كسها وخرجنا من الحمام وكأن شئ لم يحصل..ذهبت الى غرفتي افكر في جسم زوجة ابي وحلمات صدرها المغرية..ونادتني لنتناول الافطار وكانت تضحك وتمرح وكلها حيوية ونشاط واعطتني كاسا من الحليب وقالت لي اشرب لتعوض ما خرج منك وهي تضحك واولادها الصغار لا يفهمون شيئا فابتسمت وقلت لها شكرا وذهبت الى غرفتي وهي ذهبت الى غرفتها ولم استطع الصبر او السكوت فذهبت اليها ودخلت عليها غرفتها وجدتها امام التسريحة تمشط شعرها فقلت لها انا اسف على ما حصل مني اليوم بالحمام واقسم انه غصب عني وبدون ارادتي فابتسمت وقالت لي انت شاب في ربيع عمرك وانا متوقعة هالشي ولا الومك ابدا وانا اعلم جيدا انه غصب عنك وليس بيدك..وقالت لي اريد ان اسالك سؤالا وجاوبني بصراحة هل انت معتاد عند دخولك الحمام ان تقذف سائلك المنوي فقلت لها لا*** ولكن عندما تكونين معي اقذف غصب عني فضحكت وقالت ..اشمعنى وانا معك . فقلت لها لا ادري وانما هي الحقيقة فلا اتحمل لمس يديكي واشعر بشعور غريب فقالت لي ممكن تعرفني بماذا تشعر فسكتت ولم استطع الاجابة…وتركتها وعدت الى غرفة اخوتي ثم جلسنا على التلفزيون..وفي صبيحة اليوم التالي دخلت زوجة ابي غرفتي قبل الساعة السابعة صباحا وطلبت مني ان الحقها الى الحمام واغلقت باب الحمام وجردتني من جميع ملابسي واوقفتني لتدهن لي زبي بالبودرة وكانت ترتدي شلحة زيتية فقلعتها وهي تعاتبني وتتوقع ان اقذف عليها لان زبي كان فى اقصى درجات الانتصاب بعد ان تعافى والتئم الجرح..وعندما قلعتها جن جنوني وطار صوابي حيث لم تكن تلبس كلسونا ورايت كسها لاول مرة بحياتي وهاج جسمي وارتفعت حرارتي وانشدت اعصابي وصرت مثل الثور الهائج الذي يريد ان ينقض على فريسته..اقتربت مني وصارت تمسح راس زبي باصبعها فبان من عيونها انها هايجة اكثر مني وانها جاءت مبكرة لانها لا تستطيع الصبر اقتربت بزبي منها بدون شعور فلامس راس زبي كسها المنتوف وحضنتها بدون ارادة وحضنتني وعصرتها عصرا حتى اصبحنا قطعة واحدة وبدأت امص شفايفها وهي تلعب بزبي بايديها ثم التهمت حلمات صدرها وصرت اتنفس من مناخيري من شدة الاثارة وهي تحضنني بقوة فحملتها ونيمتها على ارضية الحمام وادخلت زبي في كسها دفعة واحدة فاحمر وجهها وكتمت صرختها وصارت تتوجع وتصدر اصواتا غير مفهومة وشعرت برعشة قوية تنفض جسمي كاملا من اصبع قدمي حتى راسي وصرت اضغط على كسها ببيضاتي واقذف كل ما بحوزتي من سائل منوي داخل كسها وانا في قمة اللذة والهيجان حتى صرت اصدر صوتا يشبه صوت الحيوانات المفترسة وهي تبلع ريقها وتعض على شفايفها وتغمض عيونها من شدة اثارتها واقسم انني شعرت برعشتها تهز زبي هزا وصار كسها يصفر صفيرا مثل صوت الريح من قوة ضغطي عليه وشعرت ان بيضاتي ستتفجر من كثر ضغطهن على شفرات كسها ..ارتميت فوق صدرها ونمنا على بلاط الحمام غير مبالين وغير مهتمين..وكانت مستسلمة وكانها عروس ليلة دخلتها ..سحبت زبي من كسها المنتوف فاخرج معه السائل المنوي وصار ينقط على افخادها وبطنها وهي تبحلق بعيونها على زبي وكسها المفتوح يكاد ان يتكلم من شدة الاثارة ..ومدت لي يديها لاساعدها على النهوض فساعدتها وكان ظهرها احمر من اثر بلاط الحمام ..وفتحت ماء الدوش وصارت تتحمم وتفرك في كسها لتنظفه من ماء زبي وسائل رعشتها وانا غير قادرا على الكلام او على مساعدتها في شئ وتركت الدش مفتوحا وارتدت ملابسها وخرجت وجاء دوري لاتحمم ولبست جلابيتي وخرجت وتناولنا الافطار بعد حوالي ساعة ثم نامت زوجة ابي بغرفتها اكثر من 6 ساعات متواصلة وجاء ابي يسأل عن طعام الغداء فقلنا له انها نائمة من الصبح فذهب اليها وقالت له انها مريضة ومحتاجة للراحة وذهبت بامر من ابي لاحضر من البقالة لبن وجبنة وباسطرما لنتغدى وبالفعل تناولنا الغداء باستثناء زوجة ابي وخرج ابي من البيت فعملت ساندوش مما اكلنا واشتريت زجاجة عصير برتقال ورحت الى غرفة زوجة ابي وصرت العب بشعرها وامسح بيدي على وجهها فنهضت من نومها وقلت لها كلي عشان خاطري فابتسمت وراحت للحمام واغسلت ايديها ووجهها ورجعت واخذت مني الساندش والعصير واكلته..وقالت لي انا محتاجة لنوم 24 ساعة كاملة بعد ما حدث واكدتلي ان ابي لا يقرب فراشها منذ حوالي سنتين وانها صابرة عليه..وطبعت قبلة على شفتيها وقلت لها انا من الان وصاعدا احل مكان ابي فابتسمت وامسكت يدي وصارت تنظر الى عيوني فحضنتها فقالت لي لا ونزعت جسمها خوفا من ان يدخل احد اولادها وقالت لي اسبقني الى غرفتك ..دخلنا غرفتي واقفلنا الباب ونيمتها عارية على سريري ونمت فوقها عاريا وصرت اعوم على جسمها وكانني اعوم ببحر عميق ولم اترك نقطة في جسمها الا وقبلتها او عضيتها وخصوصا حلماتها وبظر كسها الذي كان طعمة مثل طعم العسل المصفى وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تصدر اصواتا سكسية جميلة وتغمض عيونها وعندما جائتها الرعشة ادخلت زبي بايدها داخل كسها وشهقت شهقة عالية وقذف زبي كل محتوياته داخل كسها واصبحنا نصرخ سويا ونرتعش سويا وايدينا متشابكة ومكثنا بغرفتي اكثر من ساعة كاملة ارتعشنا فيها اكثر من 4مرات وخرجت من غرفتي ولم تستطع الذهاب الى الحمام حيث لبست كلسونها وملابسها وما زال كسها ممتلئ بماء زبي والقت بجسدها على سريرها داخل غرفتها وجاء ابي اليها ليسالها عن حالها فاخبرته ان عليها الدورة الشهرية وانها متعبة فصدقها ونام ..وصرت انيكها كل يوم وهي تأخذ موانع لمنع الحمل وتعمل حسابها من زمان..ونكتها بجميع الوضعيات حتى في طيزها..ولحسنا لبعض في ان واحد وكانت تشرب ماء زبي وتتلذذ به…وكانت تاتي الي بمنتصف الليل وتمص زبي فاستيقظ واحضنها وانيكها وعشت معها اجمل ايام عمري وقد مرت سنة كاملة وانا انيكها وما زلت انيكها واتفنن بنيكها مع اني الان ابلغ 16 سنة وهي فوق 45 سنة الا انني اشعر معها باحلى ايام حياتي واحبها اكثر من نفسي واوعدتها انني لا يمكن ان اتزوج قبل سن 25 سنة لابقى معها واعيش معها اجمل ايام حياتي
__________________________
3-
تبدا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب وانا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد
__________________________
4-
أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي
__________________________
6-
نت بنت خجوله ولكن في الوقت الحالي ومن اربع سنين اصبحت بنت اعرف كل حاجه ..والسبب اخوي فهد الي اكبر مني بـ ثمان سنين وقصتي ابتدت من عمري 17 …. كنا طالعين البر مع الوالد بسيارتة واخوي فهد كان طالع بسيارته هيلكس وابوي كان بالشتاء يطلعنا اسبوعيا ..وكان اخوي فهد زواجه قريب في هالوقت وكنت انا وفهد واخذين علا بعضنا ..وكان الجو جميل جد ا وبعد الغداء اخوي الصغير 12 سنة طلب يسوق سيارة ابوي الصالون مع اخوي فهد وساقها كثير وكنا بعيد عن المدينة وبعد رجوعهم طلبت اسوق مثله …… ووافق فهد واخذني بسيارة ابوي ولفيت فيها كثير ورجعنا .. وبعد ساعتين طلبت اسوق مرة ثانية ورفض ابوي ولكن اخوي فهد قال تعالي بسيارتي الهيلكس … لكن هي تختلف لها قير حسب ماعرفت وصعبة قال ابعلمك كيف؟..
ركبت وبصعوبة سقت السيارة وفهد كان في مكان الراكب ويعلمني وبصعوبه مشت … ورحنا بعيد في طريق صحراوي مافيه احد .. وكان فيه مطب وطفت السيارة وضحكنا وعجزت امشي مرة ثانية ونزلت وجاء اخوي يسوق وانا ركبت مكانة … وكنا بعيدين
قلت له الطريق كويس خليني اسوق مره ثانيه قال لي لا وادلعت علية ووافق وقلت لة انت خلك مكانك وانا امسك الدركسون بس .. وجيت جنبة واول مرة اسويها ولكن حبيت اسوق وصرت امسك الدركسون وانا جسمي اكبر من جسم اخوي فهد بكثير وضايقتة التصق بالباب …..
وكان حطط يده بظهري وانا اسوق قال لي اركبي فوق فخذي احسن .. انا استحيت وتفاجات
ولكن حبي اسوق قلت لة اوكية ..وركبت فوق فخذه وكانت مكوتي كبيرة وهو نحيف ..وسقت السيارة وجيت مطب ثاني ونطت السيارة ومادريت الا وانا كلي فوق اخوي فهد بحضنة وضحكنا قلت له وقف قبرتك ؟ وضحك من كلمة قبرتك..
قال لي لا عادي وكان مبسوط وحسيت بزبه قام مع اني لابسه بنطلون ثقيل تحت القميص.. وسكتنا كلنا ماحد نطق بحرف ! .. انا وهو انبسطنا صراحه علا الحركه ورجعنا لآهلي قال لي روحي مكان الراكب اخاف يشوفونا ابوي يزعل انك بحضني اعلمك السواقه ..ورحت بسرعة وحنا نضحك ..وبعدها
طلعنا البر بعدها بسبوعين وساق اخوي الصغير سيارة ابوي وبعد الغداء انا طلبت من اخوي
فهد اسوق سيارته مع ان سيارة ابوي اسهل منها وعجبني يوم انا فوقة وذنبي بزبه ..
وافق فهد وقلت له لحظه ورحت لسيارة ابوي الصالون ونزلت البنطلون وحتا الكلوت قسما هذا الي صار ..وكنت بالدشداشه بس وماعرف وقتها ليش تجرأت …لكن كانت دشداشه شتوي وناعمة ورحت ركبت مع فهد وجاء اخوي الصغير يبي يركب وقلت لفهد لا يركب اباخذ راحتي وركبت وكان فهد يسوق يوم ابتعدنا خلف نفود .. قال ابوقف تسوقين ؟ قلت له اوكية
ووقف يوم جاء ينزل لمكان الراكب قلت له لا خلك ابقعد بفخذك مثل ذاك اليوم اسهل ماعرف القير قال لي ليش ماقلتي ناخذ سيارة ابوي واحرجني ..
قلت له سيارتك اصغر احبها اكثر وابمسك دركسون بس مثل ذيك المره ..
قال لي اخوي فهد اوكية تعالي ونزلت ورحت لباب السواق وهو جالس ورجع المرتبة ورا وركبت فوقه بالضبط مكوتي كلها فوقة ! ومكوتي طرية مالبست بنطلون واخوي ماصدق
ومشت السياره وزبه قااااام بذنبي كان صلب قوة وحنا ساكتين وانا ماسكة الدركسون واخوي يدينه بظهري ومع المطبات صرت افرك زبه بذنبي ورطب كسي مرة حتى حسيت انه يبي ينزل وكنت انا ماعرف طريقة الرجل ولكن سكوته كان واضح انه مشتهي وزبه قايم .. وانا رحت بجو ثاني حاسة بالزب داخل بذنبي امممممممممممممممم وسقت كثير وصار يمسك خصري بيدينه .. ورحت مكان الراكب يوم قربنا لآهلي وقبل المغرب سقت مره ثانيه خمس دقائق ..
كانت عطلة خميس وجمعة ورجعنا البيت بالليل وسهرت انا وامي عند التلفزيون واخوي فهد جاء صديقه يسهر معه بملحق البيت ..
وكنت انا واخوي مبسوطين من الي صار لكن بدون مصارحة حقيقيه ومضت الايام وانا اتشوق اكرر التجربه لكن كيف الطريقة ؟ وحسيت اخوي فهد نفس الشعور
مضت اشهر وتزوج اخوي من بنت قريبه لنا من مدينة ثانيه وسكن بشقه جنبنا وفي يوم قال ابوي انه يبي يسافر مع امي بلد عربي مشهور لعلاجها من روماتيزم …كنا بالعطله الصيفيه
اخوي فهد اخذ زوجته لآهلها تزور ويبي يجلس معنا الفترة الي ابوي غايب
سافر ابوي وامي ومضى يوم وكان فهد عنده اجازة من شغلة و يسهر بالملحق مع رفيقه وانا مع اخواني الصغار نشوف التلفزيون ..شفت باثلاجه ثلج وجاء فهد ياخذ صحن مليان ثلج وشكيت بالوضع .. وكرر العملية وعرفت انهم يشربون بالملحق مع صديقه …
وكرر اليوم التالي وسئلته اخر الليل وكان سكران وخفت يسوون بنا شي اذا سكرو !
كان يتلعثم ولكنة كان حبوب وارتحت من خوفي ؟ قلت لة وش رائيك نطلع بكرة انا مشتاقه للسواقه وكان فهد سكران وفتكر انه مايبين علية ! ضحك وقال من عيوني تسوقين سيارتي الجديده الفورد ..
كان حر في ذا الوقت .. جاء العصر وقال فهد يلا نطلع ؟ والمشكلة اخواني الصغار اثنين وين نوديهم ومايمكن اجلس بحضنه اذا سقت طالعه قلوبهم يعرفون !….
قلت لفهد ابي نروح لحالنا ونتركهم بالبيت ورفض فهد الفكرة وقال لي ….
ليش ماودك يروحون معنا بصراحة ؟ قلت له انا تعودت اسوق بحضنك وماحبهم يفتكرو حاجه!
ضحك اخوي فهد وفهم اني معجبني الوضع… وراح اشترى لهم اشياء من البقالة وقالهم ساعتين وراجعين نبي نروح مستوصف اسنان … وضحكنا انا وفهد علا العذر وصار اللعب عالمكشوف ..لبست لبس صيفي كان حر قميص فضفاض بس وبدون كلوت ولابسه العباية ماحد يشوف وطلعنا طريق البر واخذنا عصيرات من البقاله …
كنا جنب مزرعه ومافي احد وسيارة فهد جديده ووسيعه … قال لي تعالي اجلسي بحضني وانا ماصدقت رميت العباية ورا وجلست فوق زبه علطووول … ورفع الدركسون فوق ومشينا نسوق وانا منجنة باحساسي بالزب بفتحة مكوتي قسما بغيت ارفع القميص واطلع مكوتي وكان فهد مبسوط وزبه واقف مثل الحجر …. وانا ذبت مرة
وتمشينا يمكن ربع ساعه قربت سيارة لنا وانا رحت مكان الراكب وقال فهد نرجع للبيت ورجعنا وانا ميتة محنه … رحت غرفتي وذبحت كسي فرك
نزلت عند اخواني الصغار بالليل وفهد بالملحق مع صاحبة ….
حاولت اتجرأ اقول لفهد ضمني لكن ماقدرت !
بعد منتصف الليل جاء ياخذ ثلج ومعه الصحن قلت له ؟ تعال وجاء قلت انا احطلك ثلج قال لا ماحب اتعبك قلت له تعبك راحه ! واخذت الصحن منة وجبت له ثلج …
وحبيت امزح معة بكلمة وقلت لة انا اتعبتك بالسواقه اليوم وانا ثقيلة وضحك اخوي فهد..
قال ثقلك مثل العسل يا سوسو وفرحت مررررة وقال لي اشتقت لزوجتي يوم حضنتك وجلستي بحضني بس فرق الثقل انتي مربربه وضحكنا جد ا …. قلت له عادي ترا تحضني انا **** !وتعودت اجلس بحضنك بالسواقه بس الاشياء الثانيه لا لزوجتك بس وضحكنا جد ا .. قال لي يبي يروح لصديقه بملحق البيت وكانو اخواني الصغار نايمين ..وانا ولعت نار عجبني الزب بذنبي انمحنت مره .. جلست لوحدي اشوف القنوات وجاء فهد يطلب اسوي له فراشه بالملحق لآن صديقه راح لبيتهم علطول رحت لبست بنطلون مغري .. ورحت سويت له فراشة كان هو بالحمام في ذاالوقت وجاء وكنت لابسه برمودا مغري وتعمدت اغرية بمكوتي سويت روحي اصلح الفراش وسجدت ودخل فهد قال سوسو ذبحتيني لاتلبسين هالاشياء قدامي اتعب .. وضحكنا قلت وماله اخوي تعال لو تبي اجلس بحضنك مثل سواقه السيارة انا حاضرة ! قال لي منتي صاحية قلت له وانت الصادق انت السكران !
انا كنت مندفعه علشانة فهد سكران …وجلس بالفراش وقلت له تبي اجلس ؟ قال تحبين ؟ او تحبين السواقه ؟ قلت له كلهم …
انا اندفعت وجلست بحضنه وظهري لوجهه وصار فهد يلمس نهودي وانمحنت اول تجربه لي وفركت زبه بمكوتي قال لي وهو متلعثم جد ا نزلي البنطلون وانا ماصدقت خبر نزلته بلحظه وسجدت قدامه وهو قام جالس وطلع زبه اممممممممممممممممممممم بذنبي يحاول يدخله امممممممممممممممم وحط من ريقه بزبه ودخل راسه بخرقي حسيت بوجع قوي وهربت منه قدام ولحقني ينبطح فوقي وزبه احس بمكوتي قلت له فهد يوجع ؟ قال لي روحي جيبي كريم مرطب ورحت جبت فازلين وانبطحت له من غير كلام وحط فازلين بخررقي ودخل اصبعه ووجعني وصار ينيكني باصبعه وصرت اشتهي وراح الالم ودخل اصبعين ….
قالم بعدها بطحني ودخل راس زبه وانمحنت من احساسي فيه ودخل كل راسه وحسيت بوجع لكن بسيط وصار ينيكني ودخل كله بغيت تطلع عيوني وصار ينيكني طبيعي وبعد خمس دقائق صار طبيعي وناكني ونزل مني بذنبي امممممممممممممم كان حلو …
رحت الحمام واستحيت اروح لفهد ونمنا كلنا … هذي قصتي
مدام منى
__________________________
7-
القصة الاولى ( كل بنت عاوزه تتخرج بسهولة )
اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماد يقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته