السبت، 3 يناير 2015

مجموعه قصص مثيره

نا ياسمين ولى صديقة إسمها يسرا كنا نحن الإثنين مع بعض من زمان من الإبتدائى لحد الكلية وكنا بنات مشعننة وكنا بنعمل كل حاجة مع بعض وكنا أيام الثانوى كنا نمارس العادة السرية لبعض ونضرب سبعة ونص وجاء يوم دخولنا كلية الحقوق فى إسكندرية وكنا مع بعض وتعرفنا على شابين من الكلية كانوا شكلهم وسبم وكنامعاهم على طول وكنا بنقضى معاهم وقتنا فى الشالية بتاعهم وكان أخرهم يبوسونا ويلعبوا فى صدرنا ويخلونا نمص ظبرهم بس كدة وكانوا شباب خولات لما نتعاكس ويدافعوا عنا كانوا بينضربوا على طول وكانوا مش رجالة
وكان فى شلة فى الكلية من 9 افراد كان صيتهم جامد فى الكلية وكنت بشوفهم كل يوم وكانوا 6 صبيان و3 بنات وكانت تصرفاتهم غريبة وكانوا فحلة وكانوا شكلهم عادى وتصرفاتهم هما والبنات تصرفات ناس صايعين حاولنا نتعرف عليهم وبالفعل نجحنا وإتعرفنا عليهم وكنا مبسوطين أوى وإحنا معاهم
وفى مرة كنا معاهم والبنات التلاتة ماكانوش موجودين وأولتلهم إن إحنا عايزين ننضم ليهم ونكون معاهم ونحضر حفلاتهم وكدة
راحوا ال6 صبيان ضحكوا وماكنتش عارفة بيضحكوا على إية ؟
فأولتلهم إنتوا بستهزؤا بينا ولا إية؟
قالوا لالالالا بس فى شروط كتيرة علشان تنضموا إلينا
1)لازم تعملوا زى ما ال3 بنات بيعملوا شرب حشيش وخمرة وبانجو
2)لازم تدفعوا فلوس علشان الحاجة دية اللى هنتشتروها ونشربها
3)أهم شرط وهو إن إحنا لازم ننام معاكم ونيكك إنتى وصاحبتك
أعدنا نفكر شوية و وإتكلمت مع يسرا وألتلى موافقة أولتلها هنتناك من ستة الت وإية يعنى دية حاجة جديدة علينا وافقنا عليهم وألولنا نتقابل فى شقة بتاعتهم وفى اليوم لازم ننفذ الشروط التلاتة
لما جة اليوم كل واحدة فبنا أولنا لاهلنا عندنا عيد ميلاد واحدة صحبتنا وهنتاخر لقبل الفجر علشان دية صاحبتنا الإنتيم
وإتزوقنا ولبسنا بادى قط ومينى جيب
واول مادخلنا وأعدنا طلب مننا رئيس الشلة وإسمة محمود الفلوس وأعدنا فى الصالة و شرنا الحشيش والبانجو والخمرة والبيرة وكان صوت الكاسيت عالى وأغانى رقص وأغناى شعبية وكانت هيصة
راح محمد سألنا أنا ويسرا وألنا إنتوا مارستوا قبل كدة وإتناكتوا قبل كدة
أولنا لالالا إستغربوا هما واولنا يعنى إنهاردة أول يوم تتناكوا فية أولنا أةة يعنى لسة مش مفتوحين صح أولنا اةاةاة ألى إنتوا إنهاردة هتتفتحوا من كل حتة إية موافقين أولنا أة موافقين راحوا مديينا برشام لمنع الحمل واخدنا البرشام
ودخلنا أوضة النوم وكان فيها 3 سراير
ألولنا كل 3 هينيكوا واحدة والواحدة دية هتكون خدامة عندهم تعمل اللى هما عايزينة موافقين اولنا اةاةاةة
روحت على سرير ومعايا 3 من بينهم رئيس الشلة محمود ويسرا على سرير تانى ومعاها 3 تانين راح محمود رمانى على السرير ةراح مقلعنى البادى وهو بيبوسنى ولتانى بيقلعنى الجيبة بتاعتى وراح محمود بيلعب فى بزازى والتانى بيلعب فى كسى والتالت بيبوس فيا ولاقيت مرة محمود بدل مكانة مع على اللى كان بيلعب فى كسى وراح الع البنطلون ولقيت ماسورة طويلةوتخينة ودية كان ظبرة كان طولة 28سم وعرضة 4سم كانت حاجة جامدة واانا تعبانة وبأولة دخلة دخلة جامد كان كسى بيولع ولقيت مرة واحدة محمود مدخل ظبرة مرة واحدة وانا بصوت اااةاااةاةةاةاةاةاةاةاىاىاىاىاىاى مش قادرة وأعد يدخل ويطلع زى القطر والتانين قعدين يلعبوا فى بزازى والتالت لقيت ألع وزبة كان كبير بردة ولقيتة بيأولى إفتحى بأك وضمية شوية وراح مدخل ظبرة فى بقى واعد ينيكنى فى بقى وراح على الى كان بيلعب فى بزازى راح ألع وراح حاطط زبة بين بزازى وأعد ينيك فى بزازى وانا مستمتعة وفى نفس الوقت مستمتعة وبصرخ من اللأم والمتعة اةاةاةاةاةاىاىىاىوراحوا يبدلوا مواقعهم مع بعض
وبعد دة خادنى محمود بين إيدية وأعد ينططنى علية جامد واان ابصوت اةاةاةاةاىاىاىاىاى مش قادرة بالراحة حراام عليك وراح على وإيهاب عملوا نفس الوضع دة وانا ممحون منهم وبصرخ وتعبانة وراح ألى أأعدى زى الكلبة وروحت مدياهم طيزى راحوا ناكونى من كسى وأنا بموت اةاةاةةاةةاةا وانا بصرخ بالراحة
مش قادرة حرااام حررااام حرراااام حرااام مش قادرة أنا تعبت
ألولى إنتى لسة شوفتى حاجة وعلى العموم عايزة تكملى وتدخلى فى الشلة أوك نكمل عايزة تمشى دلوأتى ومش هتدخلى الشلة أولتلهم لالالالالالالالالالالا أنا تحت امركم نيكونى زي ماإنتم عايزين
وراح أعد على على السري والى إدينى وشك وتعالى أاعدى على ظبى وإتنططى علية وعملت كدة وانا بموت اةاةةاةاةاةاىاىاىى وأنا بتنط كان بيرزع فى كسى جامد ولقيتة مرة واحدة ضمنى جامد على صدرة وأعد ينيكنى واان بصوت اةاةاةاةةااىىاىاىىاى ولقيت بإيد بتحط حاجة ناعمة على طيزى ولقيت بحاجة بتقرب من طيزى ولقيتة ظبر محمود بيحاول يدخل ظبرة فى طيزى وأنا بأولة انا كدة هتعور مش قادرة أةاة اةاة
اىاىىااىاىااىا حراام
ومحمود دخل ظبرة كلة فى طيزى بقى محمود وعلى مدخلين ظبرهم واحد فى طيزى والتانى فى كسى وانا ممحون ولقيت إيها حط ظبرة فى بقى وأعد ينيك فية بقيت بتناك من التلاتة مرة واحدة أنا إرتاعشت كتييييييييييييير بالرغم انا كنت بموت بس كنت مستمتعة وبعد كدة لقيتهم التلاتة فى وقت واحد جابوهم واحد فى بققى والتانى فى كسى والتالت فى طيزى ونفس اللى حصل
2-_________________________
سمي سعيد من آسيا وعمري الان 16 سنة ولي 4 اخوة ذكور واختين اناث كلهم متزوجين أعيش في بيتنا مع ابي وزوجة ابي بعد ان توفيت امي منذ عشر سنوات رحمها ***** واسكنها فسيح جنانة ولم انكر ان زوجة ابي كانت تعاملني مثلما تعامل اولادها وتعتبرني مثل ابنها وانا احبها مثل امي واكن لها كل احترام انجبت زوجة ابي 3 اولاد وبنت وعندما صار عمر اكبر ولد 8 سنوات اخذنا ابي نحن الاولاد الى عيادة خاصة ليطهروا لنا ازبارنا وكنت في غاية الخجل والكسوف لكبر سني حيث كان عمري وقتها 15 سنة وكرهت ابي من كل قلبي لانه اهملني ولم يطهرني وانا صغير.وصلنا العيادة وطهروا كل اخوتي قبلي وعندما جاء دوري تعب الدكتور في طهوري لانني كبير ولكن تم الطهور ووضع لي شاش ولفاف على زبي وخجلت جدا لان شعرتي كانت ظاهرة وسوداء وتدل على بلوغي مما زادني خجلا..وصلنا البيت ونمت على سريري وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ولا تراني زوجة ابي لانني كنت اخجل منها كثيرا وابي كان ضعيف الشخصية ويبلغ من العمر 68 سنة وزوجة ابي 45 سنة وكان ابي مصابا بمرض السكر ونظره خفيف وصحته على قد الحال ..زارتنا في البيت اختي الكبيرة وزوجها ومعهم خالتي وحاولوا أخذي معهم لرعايتي ولكن زوجة ابي رفضت وقالت لهم انه مثل اولادي و لا يصح ان يخرج من البيت فشكروها وغادروا بيتنا..وقدمت لي زوجة ابي العشاء على سريري فاكلت وشربت الدواء اللازم والمهدئ ونمت بغرفتي حتى الصباح .. وفي الصباح جاتني زوجة ابي بالافطار وقالت لي استعد بعد الافطار لاغير لك على جرحك فطار عقلي من الخجل وجن جنوني ولم اذق الا قليلا من الافطار وبعد نصف ساعة جائتني زوجة ابي بطشط ماء به مطهر وملح ولتغير لي اللفاف والشاش الذي على زبي فرفضت وقلت لها انا اغير بنفسي فرفضت وقالت اخاف ان تجرح حالك ويصير عندك نزيف ورفعت الشرشف عني بسرعة فبان زبي امامها وتجمد الدم بعروقي من الخجل وكان بيدها كاسا مملؤا بالسيرج سكبته على راس زبي ليسهل فك اللفاف والشاش وبالفعل فكت لي اللفاف وصارت تضع الماء والملح والمطهر على راس زبي وتنظفه لي شعرت بلذة غير عادية بعد انسكاب الماء الدافئ على زبي حيث كان زبي منقع فى الطشط الكبير .. وكلما لمست زوجة ابي زبي اشعر بشئ غريب يسري في كل جسمي وصار زبي يكبر تدريجيا فتركتني زوجة ابي وغطتني بعد ان غيرت اللفاف عن زبي وذهبت الى اخوتي بالغرفة المجاورة لتغير لهم..ثم رجعت لي بالغداء وضعته امامي وقالت لي ارني جرحك ورفعت الشرشف عني وقالت الحمد ***** انه لم ينزف بعد الغيار وكنت خائفة من النزيف عندما صار يكبر فانصحك الا يكبر ابدا حتى ينتهي عليه 3 ايام على الاقل..وكنت في قمة الخجل الشديد ولم اجاوبها وبدأت في تناول الغداء..و بعد الغداء اخذت الصينية والاطباق من امامي وقالت لي باستطاعتك ان تتمشى بالبيت وتجلس مع اخوتك وبالفعل نزلت عن سريري حيث كنت ارتدي جلابية بيضاء بدون كلسون وصرت اتمشى بالبيت وعند اخوتي وجلست بالصالون على التلفزيون..جاء لزيارتي باقي اخواتي المتزوجات واحضروا لي الهدايا والفواكة واللحوم وغادروا البيت وحل الظلام ونمت في غرفتي وفي منتصف الليل كان يؤلمني جرح زبي لانني تمشيت اكثر من اللازم بالنهار فاحست بي زوجة ابي واعطتني اقراص منومة وشافت جرحي وقالت انه على ما يرام ومحتاج للراحة وبالفعل نمت ولم اصحى من نومي الا بعد الساعة الثامنة صباحا حيث جاءت زوجة ابي الى غرفتي وتطمنت على جرحي وقالت لي اليوم لا تحتاج الى غيار وسأغير لك اللفاف والشاش غدا انشاء *****.…وداومت على شرب العلاج وشعرت بتحسن ملحوظ على جرح زبي..ونمت طوال الليل بدون منوم..وفي صبيحة اليوم الجديد جائتني زوجة ابي الى غرفتي وقالت لي اريد ان اغير لك على جرحك ولكن ليس هنا وانما في الحمام فتعجبت ورحت معها للحمام واذا بها تضع في البانيو الماء والمطهر وتأمرني بالجلوس فيه فقلت لها وكلي خجل اريد ان ابول ففتحت لي غطاء الافرنجي وقالت لي بسرعة بول قبل ما يبرد الماء اللي في البانيو فترددت في البداية ان ابول امامها ولكن اصرارها جعلني ابول امامها..ثم امسكت يدي وضعتني في البانيو ووضعت سيرج على زبي ورفعت عنه اللفاف والشاش بسهولة وقالت لي الحمد *****على سلامتك جرحك ملتئم وكنت خايفة عليك كثير لانك اكبر اخوتك وصارت تمسك زبي بيدها اليسرى وتغسله بالماء والمطهر بيدها اليمنى ولم استطع التحكم بزبي فكبر مرة واحدة غصب عني فسكتت زوجة ابي عن الكلام وصارت تنظف زبي بايدها وفجأة شعرت برعشة شديدة في كل جسمي جعلتني اقذف سائلي المنوي بغزارة بين ايديها ومن شدة اثارتي ورعشتي وصل السائل المنوي الى صدرها وغرق ملابسها فالتزمت الصمت وتركتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها وكنت في قمة الخجل والاحراج الشديد ونهضت من البانيو وذهبت الى غرفتي مسرعا ونمت في سريري .. وبعد حوالي ربع ساعة جاءت زوجة ابي الى غرفتي بعد ان غيرت ملابسها ولاول مرة بحياتي اراها بقميص نوم عنابي ولكنه طويل وليس قصيرا..فقالت لي لازم اضع لك الشاش واللفاف حتى لا ينزف جرحك اثر الاحتكاك بالجلابية اثناء مشيك وبدون استئذان رفعت عني الشرشف وصارت تضع الشاش المبلل بالدواء الاصفر ثم صارت تلف زبي بلفاف طويل نوعا ما فانتصب زبي في يدها مرة اخرى فقالت لي امسك نفسك قليلا وتركتني قبل ان تنتهي من لف زبي وقالت لي ساغير لاخيك وارجعلك بعد شوي.. ولولا انها عملت بحكمة وتركت زبي لانفجر بيدها واغرقها واغرق اللفاف..في هذه اللحظات زاد خجلي واحراجي وتمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني..ولكن كنت احس باحساس لذيذ وجميل واتمنى ان تلامس يدها زبي ..وتغيرت نظرتي الى زوجة ابي حيث كنت انظر اليها كأم ولكن الان صرت اشعر معها بشعور عاطفي وميول جنسي وصرت اتمنى قدومها لتغير لي على الجرح كي تلامس يدها زبي..ولم تغب طويلا فشعرت بقدومها وكان زبي متوسط الحجم فاكملت لفه وربطت اللفاف ربطة خفيفة وقالت لي هيك احسن ..وتركتني وقالت لي تعال الى طاولة الصفرة لنتناول الافطار ..ذهبت وجلست على كرسي بجانب اخوتي وكان ابي يجلس معنا فسالني عن حالي فقلت له الحمد ***** بخير وكنت في نظر ابي طفل صغير كباقي اخوتي ولم يحس ببلوغي وتركنا ابي وذهب الى خارج البيت ليجلس امام دكان صديقه الحميم ابو فتحي ويتسامرون الحديث كالمعتاد… وخرجت زوجة ابي الى السوق وبقيت مع اخوتي الصغار في البيت ..دخلت الحمام فرايت ملابس زوجة ابي الداخلية معلقة بالحمام وايضا الجلابية التي امتلأت بماء زبي فاغلقت الحمام وصرت اشم في ملابسها الداخلية واضعها على زبي ومن هذه اللحظات صرت افكر بزوجة ابي واشتهيها واتمنى قدومها الى البيت بسرعة ..رجعت زوجة ابي من السوق فاستقبلتها على الباب الخارجي وحملت عنها سلة الخضروات فشكرتني وتركتني ودخلت الحمام ..كنت اتمنى ان ادخل معها الحمام..وعندما خرجت وجدتني انظر اليها فجاءت عينها بعيني وتاكدت في قرار نفسي انها قرأت ما في عيوني وما في داخلي من احاسيس تجاهها..واهملتني وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها..وعندما خرجت من غرفتها كانت تلبس روب احمر مربوط بعقدة من الوسط وليس له ازرار ودخلت المطبخ لتعد لنا الغداء وطلبت مني احضار السلة ووضع الخضروات بالثلاجة فطاوعتها ودخلت المطبخ وكانت كلما حنت ظهرها لتلتقط شئ من الخضروات يبان نصف صدرها بوضوح فاغرتني وهيجتني وجعلت زبي ينتصب الى اقصى درجة ولاحظت زوجة ابي زبي المنتصب لانه كاد ان يمزق الجلابية ويخرج منها وخصوصا انني لا ارتدي كلسونا فغضت النظر وفهمت انني اشتهيها وانني وصلت الى اقصى درجة من الهيجان ..صارت تحدثني دون ان تنظر الي وقالت لي كيف جرحك الان فقلت لها على ما يرام..وسكتت..وبعد لحظات قالت لي لقد احضرت لك من الصيدلية علبة فيها بودرة ناشفة تشبه الطحين وساضع لك ولاخوتك غدا البودرة فقلت لها اذا كانت البودرة مفيدة فلماذا ننتظر الى الغد فقالت لي عشان جرحك يلتئم ويشفى بسرعة لازم يظل ملفوف حتى الصباح فلم اجبها والتزمت الصمت وتناولنا الغداء بعد ان نادينا ابي ليتغدى وبعد الغداء تركنا ابي ورجع الى ابو فتحي صديق عمره..ذهبت الى غرفتي وكان الجو حارا وبقيت بغرفتي افكر في زوجة ابي وملامستها لزبي وكنت اتصورها وهي بالمطبخ بالروب الاحمر..سهرنا على التلفزيون جميعا وشربنا الشاي وكنت انظر الى زوجة ابي نظرة كلها حب واشتياق وكانت تنظر الى المسلسل وكانني غير موجود مما احبطني وكسر مجاديفي واعتبرت نفسي اناني في نظراتي وتخيلاتي…نمت بغرفتي مكسور الخاطر حتى الصباح وفي الصباح لم اخرج من غرفتي وتوقعت ان تاتي زوجة ابي في الساعة الثامنة لتغير لي على جرح زبي ولكنها لم تاتي وصارت الساعة العاشرة ولم تاتي وكنت انتظرها بفارغ الصبر ..وفي الساعة العاشرة والربع جائتني وقالت لي انا غيرت لجميع اخوتك ولم يتبقى غيرك ..الحقني على الحمام واجلستني في البانيو كالمعتاد ثم قلعت جلابيتها وعلقتها بالحمام وبقيت بالشلحة الداخلية وقالت لي انا قلعت الجلابية خوفا من ان تقذف عليها وتبللها فالاحتياط واجب…وعندما رايتها شبه عارية طار عقلي واصبحت كالمجنون وانتصب زبي اكثر من المعتاد وبدأت عملها بفك اللفاف عن زبي وقالت لي لقد التئم جرحك واوقفتني وصارت تمسح براس زبي بقطنة مملوئة بالبودرة الناشفة وكلما لمست زبي زاد تهيجي واصبحت حرارة جسمي لا تقاس بمقاييس ولم استطع الكلام وبسرعة وبدون تركيز ارتعش زبي رعشة قوية جدا فقذف حليب ابيض وبقوة كبيرة بأتجاه بطنها وكسها ولم تحاول الابتعاد اثناء قذفي وبقيت متجمدة في مكانها بدون كلام حتى انتهيت من القذف وتدلى زبي فقالت لي يعجبك هيك..كيف سألبس هدومي وكيف ساخرج من الحمام واثناء حديثها قلعت الشلحة وكأن روحي انقلعت معها وبان جسمها الابيض حيث كانت ترتدي كلسونا فقط بدون حمالة صدر وعندما رايت جسمها الابيض وبزازها وحلمات بزازها كاد يغمى علي من شدة الاثارة والهيجان الشديد وصارت زوجة ابي تستحم تحت الدوش بالماء والصابون وتعاتبني وتقول لي انت السبب وانا متجمدا مكاني غير قادرا على الحركة وقعت الصابونة منها وكانت عيونها مملؤة بالصابون فطلبت مني احضارها وبالفعل اعطيتها الصابونة وابتعدت عنها وبعد ان انتهت من التحميم تنشفت بالفوطة الكبيرة ولبست جلابيتها ثم قلعت الكلسون ولم ترني كسها وخرجنا من الحمام وكأن شئ لم يحصل..ذهبت الى غرفتي افكر في جسم زوجة ابي وحلمات صدرها المغرية..ونادتني لنتناول الافطار وكانت تضحك وتمرح وكلها حيوية ونشاط واعطتني كاسا من الحليب وقالت لي اشرب لتعوض ما خرج منك وهي تضحك واولادها الصغار لا يفهمون شيئا فابتسمت وقلت لها شكرا وذهبت الى غرفتي وهي ذهبت الى غرفتها ولم استطع الصبر او السكوت فذهبت اليها ودخلت عليها غرفتها وجدتها امام التسريحة تمشط شعرها فقلت لها انا اسف على ما حصل مني اليوم بالحمام واقسم انه غصب عني وبدون ارادتي فابتسمت وقالت لي انت شاب في ربيع عمرك وانا متوقعة هالشي ولا الومك ابدا وانا اعلم جيدا انه غصب عنك وليس بيدك..وقالت لي اريد ان اسالك سؤالا وجاوبني بصراحة هل انت معتاد عند دخولك الحمام ان تقذف سائلك المنوي فقلت لها لا*** ولكن عندما تكونين معي اقذف غصب عني فضحكت وقالت ..اشمعنى وانا معك . فقلت لها لا ادري وانما هي الحقيقة فلا اتحمل لمس يديكي واشعر بشعور غريب فقالت لي ممكن تعرفني بماذا تشعر فسكتت ولم استطع الاجابة…وتركتها وعدت الى غرفة اخوتي ثم جلسنا على التلفزيون..وفي صبيحة اليوم التالي دخلت زوجة ابي غرفتي قبل الساعة السابعة صباحا وطلبت مني ان الحقها الى الحمام واغلقت باب الحمام وجردتني من جميع ملابسي واوقفتني لتدهن لي زبي بالبودرة وكانت ترتدي شلحة زيتية فقلعتها وهي تعاتبني وتتوقع ان اقذف عليها لان زبي كان فى اقصى درجات الانتصاب بعد ان تعافى والتئم الجرح..وعندما قلعتها جن جنوني وطار صوابي حيث لم تكن تلبس كلسونا ورايت كسها لاول مرة بحياتي وهاج جسمي وارتفعت حرارتي وانشدت اعصابي وصرت مثل الثور الهائج الذي يريد ان ينقض على فريسته..اقتربت مني وصارت تمسح راس زبي باصبعها فبان من عيونها انها هايجة اكثر مني وانها جاءت مبكرة لانها لا تستطيع الصبر اقتربت بزبي منها بدون شعور فلامس راس زبي كسها المنتوف وحضنتها بدون ارادة وحضنتني وعصرتها عصرا حتى اصبحنا قطعة واحدة وبدأت امص شفايفها وهي تلعب بزبي بايديها ثم التهمت حلمات صدرها وصرت اتنفس من مناخيري من شدة الاثارة وهي تحضنني بقوة فحملتها ونيمتها على ارضية الحمام وادخلت زبي في كسها دفعة واحدة فاحمر وجهها وكتمت صرختها وصارت تتوجع وتصدر اصواتا غير مفهومة وشعرت برعشة قوية تنفض جسمي كاملا من اصبع قدمي حتى راسي وصرت اضغط على كسها ببيضاتي واقذف كل ما بحوزتي من سائل منوي داخل كسها وانا في قمة اللذة والهيجان حتى صرت اصدر صوتا يشبه صوت الحيوانات المفترسة وهي تبلع ريقها وتعض على شفايفها وتغمض عيونها من شدة اثارتها واقسم انني شعرت برعشتها تهز زبي هزا وصار كسها يصفر صفيرا مثل صوت الريح من قوة ضغطي عليه وشعرت ان بيضاتي ستتفجر من كثر ضغطهن على شفرات كسها ..ارتميت فوق صدرها ونمنا على بلاط الحمام غير مبالين وغير مهتمين..وكانت مستسلمة وكانها عروس ليلة دخلتها ..سحبت زبي من كسها المنتوف فاخرج معه السائل المنوي وصار ينقط على افخادها وبطنها وهي تبحلق بعيونها على زبي وكسها المفتوح يكاد ان يتكلم من شدة الاثارة ..ومدت لي يديها لاساعدها على النهوض فساعدتها وكان ظهرها احمر من اثر بلاط الحمام ..وفتحت ماء الدوش وصارت تتحمم وتفرك في كسها لتنظفه من ماء زبي وسائل رعشتها وانا غير قادرا على الكلام او على مساعدتها في شئ وتركت الدش مفتوحا وارتدت ملابسها وخرجت وجاء دوري لاتحمم ولبست جلابيتي وخرجت وتناولنا الافطار بعد حوالي ساعة ثم نامت زوجة ابي بغرفتها اكثر من 6 ساعات متواصلة وجاء ابي يسأل عن طعام الغداء فقلنا له انها نائمة من الصبح فذهب اليها وقالت له انها مريضة ومحتاجة للراحة وذهبت بامر من ابي لاحضر من البقالة لبن وجبنة وباسطرما لنتغدى وبالفعل تناولنا الغداء باستثناء زوجة ابي وخرج ابي من البيت فعملت ساندوش مما اكلنا واشتريت زجاجة عصير برتقال ورحت الى غرفة زوجة ابي وصرت العب بشعرها وامسح بيدي على وجهها فنهضت من نومها وقلت لها كلي عشان خاطري فابتسمت وراحت للحمام واغسلت ايديها ووجهها ورجعت واخذت مني الساندش والعصير واكلته..وقالت لي انا محتاجة لنوم 24 ساعة كاملة بعد ما حدث واكدتلي ان ابي لا يقرب فراشها منذ حوالي سنتين وانها صابرة عليه..وطبعت قبلة على شفتيها وقلت لها انا من الان وصاعدا احل مكان ابي فابتسمت وامسكت يدي وصارت تنظر الى عيوني فحضنتها فقالت لي لا ونزعت جسمها خوفا من ان يدخل احد اولادها وقالت لي اسبقني الى غرفتك ..دخلنا غرفتي واقفلنا الباب ونيمتها عارية على سريري ونمت فوقها عاريا وصرت اعوم على جسمها وكانني اعوم ببحر عميق ولم اترك نقطة في جسمها الا وقبلتها او عضيتها وخصوصا حلماتها وبظر كسها الذي كان طعمة مثل طعم العسل المصفى وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تصدر اصواتا سكسية جميلة وتغمض عيونها وعندما جائتها الرعشة ادخلت زبي بايدها داخل كسها وشهقت شهقة عالية وقذف زبي كل محتوياته داخل كسها واصبحنا نصرخ سويا ونرتعش سويا وايدينا متشابكة ومكثنا بغرفتي اكثر من ساعة كاملة ارتعشنا فيها اكثر من 4مرات وخرجت من غرفتي ولم تستطع الذهاب الى الحمام حيث لبست كلسونها وملابسها وما زال كسها ممتلئ بماء زبي والقت بجسدها على سريرها داخل غرفتها وجاء ابي اليها ليسالها عن حالها فاخبرته ان عليها الدورة الشهرية وانها متعبة فصدقها ونام ..وصرت انيكها كل يوم وهي تأخذ موانع لمنع الحمل وتعمل حسابها من زمان..ونكتها بجميع الوضعيات حتى في طيزها..ولحسنا لبعض في ان واحد وكانت تشرب ماء زبي وتتلذذ به…وكانت تاتي الي بمنتصف الليل وتمص زبي فاستيقظ واحضنها وانيكها وعشت معها اجمل ايام عمري وقد مرت سنة كاملة وانا انيكها وما زلت انيكها واتفنن بنيكها مع اني الان ابلغ 16 سنة وهي فوق 45 سنة الا انني اشعر معها باحلى ايام حياتي واحبها اكثر من نفسي واوعدتها انني لا يمكن ان اتزوج قبل سن 25 سنة لابقى معها واعيش معها اجمل ايام حياتي
__________________________
3-
تبدا قصتى عندما غضبت هدى صديقة امى مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الى بيتنا لتقيم معنا فى هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معى وكانت تحبنى كآبنها كما كانت تقول لى نظرا لانها لم تنجب وانا عمرى ما تخيلتها اكتر من اختى الكبيرة نظرا لانى انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامى طوال الوقت بملابس النوم وهى عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدات ملامح جسدها المثييير جدا فى الظهور لى وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها فى غرفتى وهى طبعا لم تلاحظ تلصصى عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز فى حياتى واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يوميها وبدات اتخيلها فى حضنى انا انيكها وفى احدى المرات ذهبت امى للعمل كالعادة وكانت هدى تنام فى غرفتى فبدات بالتلصص عليها وهى نائمة ولاكنى لم اقدر على المقاومة على مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت بانى اقوم باخذ بعد ملابسى من الدولاب الخاص بى وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عارى ولم اقاوم رغبتى فى انى ادخل زبرى فى كسها واقوم بنيكها بقوة حتى انزل حليبى فى كسها وهى كانت ترتدى قميص نوم احمر قصير جدا على جسمها بدون اى ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبرى حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبرى وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العارى امامى فى احضانى غبت عن الوعى من فرط النشوة ولم افق غير على صوتها وهى تقول ماذا تفعل فاصابنى الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لى ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعد ملابسى فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبى وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامـك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسى ثم شاهدتك وانتى نائمة فلم اتمالك اعصابى الا وانا ماسك بزبرى وهاتك يا فرك فقالت لى هل تريدنى انا اخبر امـك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكى فابتسمت وقالت لى على شرط فقلت اشرطى بل آآمرى فقالت شرطى انا تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق الى بسمعه فقالت لى يعنى تنام معايا وتنيكنى ده شرطى موافق ولا لاء فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتنى اليها وقامت بخلع البنطلون الذى كنت ارتديه وكنت لا ارتدى تحته اى حاجة وقالت ياه كبرت قوى انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهى تنظر الى زبرى بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكنى وانا لبسه ولا هتخلع قميص النوم عنى فقلت لها ساخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الى بقوة وانسجمت فى التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها على السرير وتابعت التهامى لشفايفها حتى نزلت الى كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اى شعر كانا نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسى وقربت شفتيها الى شفايفى وقالت دخله ارجوك دخله فى كسى خلاص هموت وبالفعل قومت بادخال زبرى فى كسها برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبى بالنزول فسالتها فى اى مكان انزل حليبى فقالت جوة كسى عايزة احس بيهم سخنين ومولعين فى كسى زبرك حلو قوى وقمت بانزال حليبى فى كسها ثم طلبت منى انا انيكها من طيزها وقالت خلى بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزى خلى بالك فقمت بادخال راس زبرى وهى تتاوه اااااااااااااااااااه اووووووووووووووووووووف مش قادرة ارحمنى زبرك كبير قوى مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبرى برفق فى طيزها وهى تتاوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا لاكن مع مداعبة زبرى بخرم طيزها اخذ فى التوسع حتى صار مفتوحا على اخره واستمريت فى نيكها من طيزها باقوى ما عندى مع تعالى صرخاتها وهى تتاوه اااااااااااااااااه مش قادة يا مفترى حرااااااااااام اووووووووووووووف مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزى جابت دم يا مفترى نزل حليبك بقى وارحمنى من الذل ده اااااااااااااااااااااه اووووووووووووووووف حرام مش قادرة وبالفعل قمت بانزال حليبى فى طيزها واضمها الى باقوى ما عندى ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما النتهينا قالت لى يالا نقوم ناخد شاور مع بعض ودخلنا الى الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبرى حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبييييييير قوى اكبر من زبر جوزى مليوووون مرة وقالت انتا نيكتنى من طيزى ومن كسى اتركنى بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبرى وتقوم بفركه بين بزازها حتى نزل حليبى على بزازها وفى فمها واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك الجامد قوى رجعت هدى الشرموطة لبيت زوجها بس من يوميها بتيجى تبات معانا يوم فى الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد
__________________________
4-
أسمه سيد من محافظة قنا وعنده 13س وأمه أسمها عدلات سنها 40 سنه وأبوه مخيمر صعيدى شديد الطباع سافر للخليج يشتغل هناك فى الكويت حتى يحسن من معيشته ويجيب فلوس لأسرته من حوالى سنه كامله تقريبا ولم يحضر أجازه فى نهايه السنه كما يفعلو المسافرين هناك وذلك حتى يحوش أكتر مبلغ من الفلوس وسايبه مع أمه عدلات فى بيت ريفى مع عائلته من أبوه وأمه أى ( جده ) من أبوه وجدته أم أبوه ويوجد بالبيت مرات عمه المسافر أيضا فى الكويت مع أبوه والذى أحضر له عقد عمل من هناك وترك أبوه عدلات حبله منه فى شهرها الأخير من الحمل والتى وضعت حملها بعد أقل من شهر بعد سفر أبوه للكويت طفله جميله أسميتها بخيته أمه أمراه طويله ست صعيديه بجد عندها فردتين بزاز كبار خالص وطيازها دايما فضحنها في مشيتها فرده طيز نازله وفرده طيز طالعه ودايما لما تقعد وتقوم جلبيتها تخش في طيزها وكلوتها يعلم ويبان حزه من تحت الجلابيه السوده ولما أبنها بلغ سن 12س شافت شعر بدأ ينمو فوق زبره عند العانه ولما شافت كده أمتنعت عن أستحمامه وتركته يستحم لوحده ويحكى الأبن قصته لأحد أصدقائه المقربين فى عمره بكل صراحه وصدق وتبدأ كالتالى أنا بصراحه محسيتش بزبزي حمبط [ وقف أو انتصب ] ومحسيتش بالشهوه وعمرى زبري مانزل لبن ألا من 5 شهور والسبب كنت قاعد مره علي الدكه جنب أمي وهى بترضع أختى بخيته وأبن عمي الرضيع يبكى بكاء شديد وأمه مرات عمى لم تكن موجوده كانت فى الغيط مع جدتى أم أبويا وكان سنه بالضبط سنه فى عمرى اختى أمي شالته وبدأت تقوله بتبكي عاوز ترضع خد البزه خد وبدأت تطلع بزتها التانيه من السنتيان حتى ترضعه مع أختى والأتنين مع بعض ومن كبر بزتها مكنتش قادره تطلع بزازها الأتنين ألا لما فكت 3 زارير من جلبيتها وكان أول مره أشوف بزاز أمي
__________________________
6-
نت بنت خجوله ولكن في الوقت الحالي ومن اربع سنين اصبحت بنت اعرف كل حاجه ..والسبب اخوي فهد الي اكبر مني بـ ثمان سنين وقصتي ابتدت من عمري 17 …. كنا طالعين البر مع الوالد بسيارتة واخوي فهد كان طالع بسيارته هيلكس وابوي كان بالشتاء يطلعنا اسبوعيا ..وكان اخوي فهد زواجه قريب في هالوقت وكنت انا وفهد واخذين علا بعضنا ..وكان الجو جميل جد ا وبعد الغداء اخوي الصغير 12 سنة طلب يسوق سيارة ابوي الصالون مع اخوي فهد وساقها كثير وكنا بعيد عن المدينة وبعد رجوعهم طلبت اسوق مثله …… ووافق فهد واخذني بسيارة ابوي ولفيت فيها كثير ورجعنا .. وبعد ساعتين طلبت اسوق مرة ثانية ورفض ابوي ولكن اخوي فهد قال تعالي بسيارتي الهيلكس … لكن هي تختلف لها قير حسب ماعرفت وصعبة قال ابعلمك كيف؟..
ركبت وبصعوبة سقت السيارة وفهد كان في مكان الراكب ويعلمني وبصعوبه مشت … ورحنا بعيد في طريق صحراوي مافيه احد .. وكان فيه مطب وطفت السيارة وضحكنا وعجزت امشي مرة ثانية ونزلت وجاء اخوي يسوق وانا ركبت مكانة … وكنا بعيدين
قلت له الطريق كويس خليني اسوق مره ثانيه قال لي لا وادلعت علية ووافق وقلت لة انت خلك مكانك وانا امسك الدركسون بس .. وجيت جنبة واول مرة اسويها ولكن حبيت اسوق وصرت امسك الدركسون وانا جسمي اكبر من جسم اخوي فهد بكثير وضايقتة التصق بالباب …..
وكان حطط يده بظهري وانا اسوق قال لي اركبي فوق فخذي احسن .. انا استحيت وتفاجات
ولكن حبي اسوق قلت لة اوكية ..وركبت فوق فخذه وكانت مكوتي كبيرة وهو نحيف ..وسقت السيارة وجيت مطب ثاني ونطت السيارة ومادريت الا وانا كلي فوق اخوي فهد بحضنة وضحكنا قلت له وقف قبرتك ؟ وضحك من كلمة قبرتك..
قال لي لا عادي وكان مبسوط وحسيت بزبه قام مع اني لابسه بنطلون ثقيل تحت القميص.. وسكتنا كلنا ماحد نطق بحرف ! .. انا وهو انبسطنا صراحه علا الحركه ورجعنا لآهلي قال لي روحي مكان الراكب اخاف يشوفونا ابوي يزعل انك بحضني اعلمك السواقه ..ورحت بسرعة وحنا نضحك ..وبعدها
طلعنا البر بعدها بسبوعين وساق اخوي الصغير سيارة ابوي وبعد الغداء انا طلبت من اخوي
فهد اسوق سيارته مع ان سيارة ابوي اسهل منها وعجبني يوم انا فوقة وذنبي بزبه ..
وافق فهد وقلت له لحظه ورحت لسيارة ابوي الصالون ونزلت البنطلون وحتا الكلوت قسما هذا الي صار ..وكنت بالدشداشه بس وماعرف وقتها ليش تجرأت …لكن كانت دشداشه شتوي وناعمة ورحت ركبت مع فهد وجاء اخوي الصغير يبي يركب وقلت لفهد لا يركب اباخذ راحتي وركبت وكان فهد يسوق يوم ابتعدنا خلف نفود .. قال ابوقف تسوقين ؟ قلت له اوكية
ووقف يوم جاء ينزل لمكان الراكب قلت له لا خلك ابقعد بفخذك مثل ذاك اليوم اسهل ماعرف القير قال لي ليش ماقلتي ناخذ سيارة ابوي واحرجني ..
قلت له سيارتك اصغر احبها اكثر وابمسك دركسون بس مثل ذيك المره ..
قال لي اخوي فهد اوكية تعالي ونزلت ورحت لباب السواق وهو جالس ورجع المرتبة ورا وركبت فوقه بالضبط مكوتي كلها فوقة ! ومكوتي طرية مالبست بنطلون واخوي ماصدق
ومشت السياره وزبه قااااام بذنبي كان صلب قوة وحنا ساكتين وانا ماسكة الدركسون واخوي يدينه بظهري ومع المطبات صرت افرك زبه بذنبي ورطب كسي مرة حتى حسيت انه يبي ينزل وكنت انا ماعرف طريقة الرجل ولكن سكوته كان واضح انه مشتهي وزبه قايم .. وانا رحت بجو ثاني حاسة بالزب داخل بذنبي امممممممممممممممم وسقت كثير وصار يمسك خصري بيدينه .. ورحت مكان الراكب يوم قربنا لآهلي وقبل المغرب سقت مره ثانيه خمس دقائق ..
كانت عطلة خميس وجمعة ورجعنا البيت بالليل وسهرت انا وامي عند التلفزيون واخوي فهد جاء صديقه يسهر معه بملحق البيت ..
وكنت انا واخوي مبسوطين من الي صار لكن بدون مصارحة حقيقيه ومضت الايام وانا اتشوق اكرر التجربه لكن كيف الطريقة ؟ وحسيت اخوي فهد نفس الشعور
مضت اشهر وتزوج اخوي من بنت قريبه لنا من مدينة ثانيه وسكن بشقه جنبنا وفي يوم قال ابوي انه يبي يسافر مع امي بلد عربي مشهور لعلاجها من روماتيزم …كنا بالعطله الصيفيه
اخوي فهد اخذ زوجته لآهلها تزور ويبي يجلس معنا الفترة الي ابوي غايب
سافر ابوي وامي ومضى يوم وكان فهد عنده اجازة من شغلة و يسهر بالملحق مع رفيقه وانا مع اخواني الصغار نشوف التلفزيون ..شفت باثلاجه ثلج وجاء فهد ياخذ صحن مليان ثلج وشكيت بالوضع .. وكرر العملية وعرفت انهم يشربون بالملحق مع صديقه …
وكرر اليوم التالي وسئلته اخر الليل وكان سكران وخفت يسوون بنا شي اذا سكرو !
كان يتلعثم ولكنة كان حبوب وارتحت من خوفي ؟ قلت لة وش رائيك نطلع بكرة انا مشتاقه للسواقه وكان فهد سكران وفتكر انه مايبين علية ! ضحك وقال من عيوني تسوقين سيارتي الجديده الفورد ..
كان حر في ذا الوقت .. جاء العصر وقال فهد يلا نطلع ؟ والمشكلة اخواني الصغار اثنين وين نوديهم ومايمكن اجلس بحضنه اذا سقت طالعه قلوبهم يعرفون !….
قلت لفهد ابي نروح لحالنا ونتركهم بالبيت ورفض فهد الفكرة وقال لي ….
ليش ماودك يروحون معنا بصراحة ؟ قلت له انا تعودت اسوق بحضنك وماحبهم يفتكرو حاجه!
ضحك اخوي فهد وفهم اني معجبني الوضع… وراح اشترى لهم اشياء من البقالة وقالهم ساعتين وراجعين نبي نروح مستوصف اسنان … وضحكنا انا وفهد علا العذر وصار اللعب عالمكشوف ..لبست لبس صيفي كان حر قميص فضفاض بس وبدون كلوت ولابسه العباية ماحد يشوف وطلعنا طريق البر واخذنا عصيرات من البقاله …
كنا جنب مزرعه ومافي احد وسيارة فهد جديده ووسيعه … قال لي تعالي اجلسي بحضني وانا ماصدقت رميت العباية ورا وجلست فوق زبه علطووول … ورفع الدركسون فوق ومشينا نسوق وانا منجنة باحساسي بالزب بفتحة مكوتي قسما بغيت ارفع القميص واطلع مكوتي وكان فهد مبسوط وزبه واقف مثل الحجر …. وانا ذبت مرة
وتمشينا يمكن ربع ساعه قربت سيارة لنا وانا رحت مكان الراكب وقال فهد نرجع للبيت ورجعنا وانا ميتة محنه … رحت غرفتي وذبحت كسي فرك
نزلت عند اخواني الصغار بالليل وفهد بالملحق مع صاحبة ….
حاولت اتجرأ اقول لفهد ضمني لكن ماقدرت !
بعد منتصف الليل جاء ياخذ ثلج ومعه الصحن قلت له ؟ تعال وجاء قلت انا احطلك ثلج قال لا ماحب اتعبك قلت له تعبك راحه ! واخذت الصحن منة وجبت له ثلج …
وحبيت امزح معة بكلمة وقلت لة انا اتعبتك بالسواقه اليوم وانا ثقيلة وضحك اخوي فهد..
قال ثقلك مثل العسل يا سوسو وفرحت مررررة وقال لي اشتقت لزوجتي يوم حضنتك وجلستي بحضني بس فرق الثقل انتي مربربه وضحكنا جد ا …. قلت له عادي ترا تحضني انا **** !وتعودت اجلس بحضنك بالسواقه بس الاشياء الثانيه لا لزوجتك بس وضحكنا جد ا .. قال لي يبي يروح لصديقه بملحق البيت وكانو اخواني الصغار نايمين ..وانا ولعت نار عجبني الزب بذنبي انمحنت مره .. جلست لوحدي اشوف القنوات وجاء فهد يطلب اسوي له فراشه بالملحق لآن صديقه راح لبيتهم علطول رحت لبست بنطلون مغري .. ورحت سويت له فراشة كان هو بالحمام في ذاالوقت وجاء وكنت لابسه برمودا مغري وتعمدت اغرية بمكوتي سويت روحي اصلح الفراش وسجدت ودخل فهد قال سوسو ذبحتيني لاتلبسين هالاشياء قدامي اتعب .. وضحكنا قلت وماله اخوي تعال لو تبي اجلس بحضنك مثل سواقه السيارة انا حاضرة ! قال لي منتي صاحية قلت له وانت الصادق انت السكران !
انا كنت مندفعه علشانة فهد سكران …وجلس بالفراش وقلت له تبي اجلس ؟ قال تحبين ؟ او تحبين السواقه ؟ قلت له كلهم …
انا اندفعت وجلست بحضنه وظهري لوجهه وصار فهد يلمس نهودي وانمحنت اول تجربه لي وفركت زبه بمكوتي قال لي وهو متلعثم جد ا نزلي البنطلون وانا ماصدقت خبر نزلته بلحظه وسجدت قدامه وهو قام جالس وطلع زبه اممممممممممممممممممممم بذنبي يحاول يدخله امممممممممممممممم وحط من ريقه بزبه ودخل راسه بخرقي حسيت بوجع قوي وهربت منه قدام ولحقني ينبطح فوقي وزبه احس بمكوتي قلت له فهد يوجع ؟ قال لي روحي جيبي كريم مرطب ورحت جبت فازلين وانبطحت له من غير كلام وحط فازلين بخررقي ودخل اصبعه ووجعني وصار ينيكني باصبعه وصرت اشتهي وراح الالم ودخل اصبعين ….
قالم بعدها بطحني ودخل راس زبه وانمحنت من احساسي فيه ودخل كل راسه وحسيت بوجع لكن بسيط وصار ينيكني ودخل كله بغيت تطلع عيوني وصار ينيكني طبيعي وبعد خمس دقائق صار طبيعي وناكني ونزل مني بذنبي امممممممممممممم كان حلو …
رحت الحمام واستحيت اروح لفهد ونمنا كلنا … هذي قصتي

مدام منى
__________________________
7-
القصة الاولى ( كل بنت عاوزه تتخرج بسهولة )

اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماد يقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته

مرات صاحبي

عمرى 27 سنه اتعرفت على شاب يكبرنى بحواى 8 سنوات كان معى فى العمل بعد فتره اكتشفت انه خول واخذ يلح على كى انيكه وحدث بالفعل وكانت اول نيكه له من حوالى 10 سنوات كنت اذهب له دائما فى بيته حتى فى وجود زوجته كان ياخذنى فى غرفة الضيوف ونتعامل وكان يتصل بي لما مراته تكون مش موجوده فى البيت نقضى وقت مع بعض كنت بنيكه بكل الاوضاع فى يوم كنت تعبان جدا وروحتله البيت لم يكن موجود سمعت صوت مراته وهى بترد على صوتها هيجنى جدا بصيت من تحت الباب وكان هناك مجال لان اراها فوجدتها تجلس بقميص نوم اسود ومش لابسه تحته اى حاجه وقفت اتسمرت مكانى وضربت عشره ومشيت فضلت صوره مرت-اته فى عينى 4 سنين كنت باخد رقمها من على تليفونه واتصل بيها لما اعرف انه مش موجود فى البيت وكررت الاتصالات اقسم لكم لمده 4 سنوات ولم امل كل ما تغير رقمها اجيبه تانى وفى اخر مره اتصلت بيها هو اللى رد على وقعد يهدد ويشتم قولتله الخول المتناك مايعرفش يدافع عن شرفه لو فكرت تعرفنى مراتك هتعرف انك خول قفل فى وشي وكير الشريحه وقعدت اسبوع لا حس ولا خبر اتصلت بيا مراته من رقمها الجديد علشات تعرف انا مين قعدت لاوعها لمده اسبوع عرفت منها انها مش طايقاه ولا بتطيق ريحته وانه مبهدلها ومش بيريحها فى المعامله لم نتحدث فى الجنس قعدنا نتكلم حوالى اسبوع كل يوم ساهتين او اكتر لحد ماهى طلبت تقابلنى وافقت انا وقابلتها كنت محترم معاها وقعدت اتكلم بطريقه رومانسيه وكل كلامى معاها كان رومانسي لحد ما لاقيتها بتقولى بحبك قعدنا شهر نحكى وانا ما جبتا=لها سيره الجنس وبدات المح واحده واحده وقولتها فجاه كده انا عايز اجيلك البيت ومش هجبرك على حاجه وافقت بعد الحاح حددت هى معاد بعد خروج جوزها الخول للشغل وروحتلها البيت واترميت فى حضنها وقع\ت ابوس وافعص فى جسمها النارى كانت تمتلك جسما فرنساويه رائعا لحد ما هاجت خاص بدات اقلعا هدومها واحده واحده لحد ما بقت عريانه خالص وكها لقيته بيسيل مياه على كسها من كتر الشهوه نزلت لكسها لحسته وقعدت الحس فى كسها وهى تنتفض من كتر الشهوة ولحست جسمها حته حته وهى تتلوى وقلعت هدومى وهى شدتنى وتقولى دخله يلا فى كسي قولتلها لا يا كس امك انتى تحت امرى انا اعمل اللى على مزاجى تعالى مصى قالت انا تحت امرك ونزلت على زوبرى تمص وتلحس وتعض لحد ما نزلو فى بوقها حاولت ترجعه ضربتها وقولتلها اشربيه كله وقعدت شربت سيجاره وهى تلحس فى زوبرى وبيوضى لحد ما انتصب تانى قولتها اقعدى عليه وطلعت قعدت عليه كانت تصرخ من الالم لان زوبر جوزها كان صغير وانا زوبري كبير وفضلت تنزل واحده واحده لحد ما استقر كله فى كسها وقعدت تطلع وتنزل وانا نايم على ضهرى وبلعب فى بزازها وقلبتها عالى ضهرها ورفعت رجليها على كتفى وحطيت زوبري دفعه واحده فى كسها فصرخت صرخه حسيت ان الجيران هتتلم علينا وقعدت ادخاه واطله فى كسها وهى تصرخ وتتاوه من الالم دلخه كله دخله كمان انت ممتع زوبرك حلو نيكنى انا شرموووووطتك انا متناكتك وخلتها اخدت وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وقعدت انيك فيها من ورا لحد ما اقتربت على انى انزلهم قالتلى مش عايزه نقطه تطلع برا كسي قلبتها تانى علةى ضهرها ورفعت رجليها وحطيته و احده واحده فى كسها وقعدت انيك لحد ما قربت انزلهم نزلتهم فى كسها واستمرينا على النيك لمده ساعتين متواصلتين لحد ما حسيت ان كسها هيجيب دم من كتر النيك

واستمرت النياكه بينى وبينها الى الان كل ما زوبرى ياكلنى اتصل بيها واروحلها اقضى احلى وقت معاها

ريم وعمها

كان عمري 4 اعوام عندما انفصل ابواي وعشت مع امي حتي بلغت 16سنه تم انتقلت للعيش مع ابي وزوجته التي لم يرزق منها باطفال وكان لي عم لم اره في حياتي حتى انني عندما رأيته مع ابي لم اعرفه وكان يدرس في الجامعة وكان جميل الشكل ومن اول مره رأيته فيها اعجبت به وتمنيت ان لايكون عمي .حتى نظراته لي كانت غريبه بعض الشئ فهو يركز نظره الى جسمي وكان جسمي جميلاً وممتلاً عند الارداف والصدر .
وكان عمي احمد يعيش مع ابي في نفس المنزل وكان ابي يدير محلا تجارياً وكان يعمل في المساء ولا يعود الا في وقت متأخر وزوجة ابي كثيره الخروج في المساء للزيارات. ومع احساسي بالوحدة والفراغ كنت افكر بعمي كثيراً افكاراً جنسية فكنت امارس العادة السرية واتخيله معي.وفي المساء لايكون في المنزل إلا انا وعمي وكنت اتعمد اذا خرج ابي وزوجته في المساء ان البس الملابس المثيرة مثل البنطلون الضيق الذي يبرز مؤخرتي او البس لبساً قصيرا يظهر فخذي وصدري واتعمد الظهور بهاامام عمي وعندما نجلس عند التلفزيون كنت احس به ينظر الي طيزي او ساقاي . وفي احد الايام كنت مشتهية مرررررررره فذهبت وجلست امارس العادة السرية واحك كسي بيدي ولكن كل ذلك لم يطفئ شهوتي فقررت ان افكر بشئ يجعل عمي ينكني فذهبت اليه في غرفته ولبست قميصاً قصيرأ مكشوف الصدر وفوق الركبه وطرقت الباب عليه وطلبت منه ان ادخل وعندما دخلت طلبت منه مسكنا فسألني لماذا تريدينه فقلت اني احس بتعب والم في اكتافي وكنت اكلمه بدلع فقال لي لماذا لا اعمل لك مساج افضل من المسكن فوافقته فورا فتبسم وطلب مني ان انام على بطني وبدأ يدلك كتفي وينزل حتى يصل لطيزي ثم يصعد مرة اخرى الى كتفي ثم طلب مني ان اخلع قميصي للحصول على نتيجة افضل فوافقته على ذلك فخلع هو قميصي ثم بدأ يدلكني ويمتدح جسمي ويقول ان لي جسماً رائعاً ثم نزل الى طيزي وبدا يدلكه من فوق الكلوت ثم خلع الكلوت وبدأ يلمس افخاذي بشهوه عند ذلك بدأت اتوه وادخل يده بين فخذي وبدأ يلمس كسي واستمر يحك كسي باصبعه وطلب مني ان انام على ظهري وبدأ يلمس نهودي ويعصرهما وعندما رأهما وقفا من شدة الشهوه انزل فمه وجلس يرضع نهودي ثم صدري الى فمي وبدا يقبل شفتي وخدودي ثم قبلني من فمي ومص لساني كل هذا ويده تلعب بكسي وخلع ملابسه واخرج زبه وكنت اول مرة اري زبا بهذا الحجم على الطبيعة ومسك يدي ووضعها على زبه ونزل برأسه بين فخذي وبدا يلحس لي كسي ثم طلب مني ان امص زبه فقرب زبه من فمي وحك شفتاي وخدودي بزبه ثم أدخله في فمي فرضعته بقوه وبعد لحظه قصيرة اخرجه ونزل منه السائل العجيب على وجهي وصدري وكنت خلال ذلك قد نزلت مرتين . استلقى بجانبي على السرير وبعد لحظه مسك يدي وضعها على زبه وكان مرتخيا ولكن بعد ان لمسته بيدي بدا ينتفخ ويكبر مرة اخرى وبدا يقبلني ويمصمص نهودي ثم قام واخذنا وضع 69 هو يلحس كسي وانا امص زبه استمرينا على هذا الوضع مدة 10 دقائق وبعد ذلك قام ورفع رجولي وبدأ يحك زبه بشفرتي كسي وانا آه آه آه اطلب منه ان يدخله لكنه رفضه ثم احسست برعشه لم اشعر باجمل منها في حياتي واحس هو بالماء يخرج من كسي ثم استلقى على ظهره وطلب مني ان امص له بقوه وبدات امص زبه الكبير وادخله في فمي وقال لي اذا قلت لك اني سوف انزل اخرجيه من فمك فرفضت وقلت له أريدك ان تنزل في فمي فتبسم وقال لي اوكي براحتك وجلست امص له حتى نزل في فمي ولكني لم أبلعه عندما انتهينا طلب مني ان اذهب الى غرفتي لأن موعد وصول ابي قد قارب وقال لي ان موعدنا غدا فأمامنا وقت اطول.

اناسلمى2

ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة 0 أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء 0 ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير 0 هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل جمال كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة0 <p> </p>لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة 0 وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته 0 ماذا قال لك سعيد عني . ؟ 0 أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء .0 قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لزبّه النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد 0 فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .<p> </p>تقدمت إليه وقبضت على زبّه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن زبّه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة بزبّه موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبّه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه 0 ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل زبّه في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس زبّه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من زبّه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها<p> </p>وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و زبّه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان زبّه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي 0 وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق 0 وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال زبّه في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً 0 وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي 0 وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن زبّه لم يقتل أحداً من قبل .!<p> </p>وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه 0 واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة زبّه بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص زبّه فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك زبّه في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في طيزي داخل إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال زبّه بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال زبّه بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع زبّه إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي 0 ومع كل دخول أو خروج لزبّه في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبّه مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان 0 وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك زبّه في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس زبّه داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي 0 مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن زبّه بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام 0 وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام. وسألني إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ 0 <p> </p>كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي0 سأكون في إنتظارك صباح كل يوم 0 <p> </p>وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم 0 هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات 0 مرتين في كسي و مره في إستي 0 وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟<p> </p>أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته 0 ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار0 حسنا يا سيدتي من تريدين منا0 وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما 0 فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا 0 وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة . <p> </p>أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة 0 وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة 0 جلست أداعب زبّه وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الأير الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال .؟ 0 أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء 0 ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع 0 عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد 0 أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني سأحظى بأير جمال عند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً 0 ولكن يا سيدتي عليك بين الحين والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي 0 <p> </p>وقبل أن يخرج سعيد دسست في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً 0 وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات . ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب 0 <p> </p>ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في إمتاعي 0 وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل 0 وطلب مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً 0 ونبيلة هي إحدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها . بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن وابنه في مراحل الدراسة الإبتدائية . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً لبعض مهام العمل 0 <p> </p>كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة 0 وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟0 لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً . فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب 0 وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها 0 أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة 0 وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم . وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها 0 وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال كان ممدداً على السرير عارياً يداعب زبّه بيده 0 وما أن رأيت جمال على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة0 <p> </p>قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبّه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه0 <p> </p>كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبّه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً 0 وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك 0 وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد ياسيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي 0 وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها .<p> </p>أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وزبّه الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه 0 تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط 0 <p> </p>إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد0 <p> </p>قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبّه في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل زبّه في النيكة القادمة 0 <p> </p>لم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي 0 قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها 0 لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة 0 <p> </p>بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً 0 وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري 0 وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً . جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر0 <p> </p>واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد 0 وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد.<p> </p>وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولى0 <p> </p>بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر 0 وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها 0 <p> </p>وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد 0 وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم 0 وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا 0 <p> </p>وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن زبّه الضخم0 <p> </p>وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً . حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته . في الثامنة صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب . كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية . وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة . و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ 0 وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا0 <p> </p>كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق 0 وأفسحت المجال لعيني حاتم لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج فتاها 0 <p> </p>ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على زبّه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى . إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الأير النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر حاتم يشبه ذك

أنا سلمى

أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً 0 زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى 0 لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه 0 إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي



سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً <p> </p>منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية 0 كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب<p> </p>حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته<p> </p>ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر<p> </p>وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى<p> </p>دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد 0 إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة 0 اتخذت قراري أخيراً 000 ولكن .. كيف ؟0 ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب<p> </p>إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك0 من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء<p> </p>لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا 0 ويدي على زبّه المنتفخ 0 مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه<p> </p>وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير<p> </p>ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني<p> </p>نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة 0 وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي 0 وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي<p> </p>بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة 0 لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً 0 و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء 0 كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي 0 وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة 0 كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب<p> </p>وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق<p> </p>لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد<p> </p>وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على زبّه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبّه مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال زبّه في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لزبّه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على زبّه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال زبّه في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟<p> </p>كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز<p> </p>دخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي 0 ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟. وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه<p> </p>نتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ 0 أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! . سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود. عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي.<p> </p>لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة 0 وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي؟ اليوم هو الأربعاء؟<p> </p>لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وزبّه في فمي وبدأت أمص زبّه بشغف كأني طفل رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال زبّه قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به 0 وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب زبّه إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة 0 وبقي فترة فوقي إلى أن خرج زبّه من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه 0 خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن 0 وذهبت في إغفائه لذيذة 0 لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساً وفي كل حركه من حركاته كان زبّه يضرب في جسدي ومع كل ضربه من زبّه قفزه من قلبي . مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء 0 وهل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ 0 إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه 0 وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم 0 <p> </p>ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء 0 بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص زبّه إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري 0 وأيضاً مرتين 0 وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي 0 وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب 0 <p> </p>وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء0 سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء0 إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم0<p> </p>عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا .

أنا سلمى

أنا سلمى زوجه وربه بيت أبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً 0 زوجي قد جاوز الأربعين من العمر . يعمل في وظيفة هامة لإحدى الشركات الكبرى 0 لدي طفلان في المرحلة الإبتدائيه 0 إنتقلنا قبل أقل من عام إلى أحد الأبراج السكنية الجديدة والفخمة لقربه من مقر عمل زوجي ومدرسة طفلاي
سعدت فعلاً بانتقالنا إلى هذا البرج السكني الجديد وذلك لفخامته وإتساعه ولوجود عدد كبير من الجيران ذوي المستوى المرتفع مما يكسر حدة الملل نظراً لعمل زوجي لفترتين بخلاف الإجتماعات أو السفرات التي يقتضيها عمله . يبدأ برنامجي اليومي كأي ربة بيت بالإستيقاظ في السادسة صباحا لتجهيز الأولاد للمدرسة ومن ثم تجهيز الإفطار لهم و لزوجي وبعد توديعهم العودة مرة أخرى للنوم حتى العاشرة والنصف صباحاً ومن ثم يبدأ التفكير في عمل وجبة الغداء حيث أنادي على سعيد أحد حراس البرج الذي سرعان ما يصعد لأمليه بعض طلبات البقالة ومن ثم العودة لترتيب المنزل وتجهيز وجبة الغداء وإنتظار القادمين وأقضي فترة ما بعد الغداء في مراجعة دروس أبنائي إلى حين خروج زوجي للعمل في الفترة المسائية فيبدأ نشاط الجارات في التزاور , ومعظمهن في مثل عمري أو أكبر قليلا حيث نجتمع في كل يوم لدى إحدانا إلى حين موعد عودة زوجي بعد التاسعة والنصف مساءً حيث نتناول عشاءً خفيفاً ونقضي بعض الوقت في مشاهدة التلفزيون وفي الحادية عشر مساءً نكون قد نمنا تماماً <p> </p>منذ عدة سنوات ونتيجة لطبيعة عمل زوجي المضني و المسئوليات الملقاة عليه ولتقدمه في السن كما يزعم أصاب الفتور علاقتنا الجنسية حيث أصبحت تقريباً في المناسبات و الأعياد أو الإجازات الطويلة . بل حتى هذه المرات المعدودة تكون ببرود من كلينا على الرغم من توقي الشديد كأي أنثى شابة للممارسة الجنسية 0 كثيرا ما كنت أنظر بإعجاب للحارس المدعو سعيد وهو واحد من أربعة حراس للبرج تربطهم جميعاً صلة قرابة حيث كان شاباً تجاوز الثلاثين من عمره طويل القامة بارز العضلات مبتسم دائماً وذو نظرات حادة ويمتاز بالطاعة و السرعة وأيضاً قلة الكلام وكنت دائماً ما أثني عليه وكان دائماً ما ينظر لي بتقدير وإعجاب<p> </p>حدث ذات يوم عند نومي بعد خروج الأولاد أن خللاً أصاب جهاز التكيف الخاص بغرفة نومي فأحال الجو داخل الغرفة وكنا فصل صيف إلى ما يشبه حمام البخار من شدة الهواء الساخن فاستيقظت من نومي مذعورة من شدة الحر و سريعاً ما اتصلت بسعيد بواسطة جهاز النداء الداخلي وأنا أحاول اصلاح الجهاز حسب معرفتي . ما هي إلا ثواني حتى كان سعيد على الباب فأدخلته و أنا ثائرة الأعصاب من شدة الحر وشرحت له ما حدث وهو منصت لي يكاد يفترسني بنظراته<p> </p>ولم يضع سعيد وقتا فقد تبعني إلى غرفة النوم وقمنا بإزاحة بعض قطع الأثاث ثم تفكيك الجهاز من توصيلاته وأخرجه وأنا أعاونه 0 وكان من الطبيعي أن تتلاقى أنفاسنا وتحتك أجسامنا خاصة عندما إنحنينا ليرفع الجهاز الثقيل فوق رأسه عندها تنبهت إلى نهداي وهما يتدليان وفخذاي العاريان وأني لازلت في ملابس نومي , هذا إن كانت تسمى ملابس , فهي لاتزيد عن قميص نوم قصير و شفاف لا يحاول حتى أن يخفي شيئاً من جسدي وتحته كيلوت صغير لا يكاد يظهر<p> </p>وبالرغم من حمله للجهاز اللعين فوق رأسه إلا أنه ظل يحدثني عن إصلاح الجهاز وهو يحملق بعينيه في جسمي الأبيض البض , حتى أني شعرت بعينيه وهي تتابع قطرة من العرق تنساب من عنقي على صدري حتى دخلت إلى ذلك الممر الناعم بين نهداي وهو يودعها بعينيه . فيما كنت أنا أنظر لعينيه المفترسة ولعضلات جسمه وقوته في ذهول إلى أن خرج . و تنبهت لنفسي وظللت لبرهة أسترجع نظراتي له و نظراته لي وأنظر حيث كان ينظر و أنا مشدوهة أحاول أن أطرد ما حدث من ذهني . ولكن ... دون جدوى<p> </p>دخلت الحمام أستحم لأطفئ حرارة الجو وحرارة مشاعري وحرارة نظرات سعيد 0 إلا أن خياله لم يفارقني حتى وأنا تحت الماء وصرت أتلمس و أضغط على أنحاء جسدي متخيلة يداه الجبارة تعتصرني وزاد من نشوتي وخيالي عندما بدأت أغسل فرجي بعنف . بدا من الواضح أني فقدت السيطرة على نفسي . بدأت أجفف نفسي وأنا أرتجف ….. نعم أرتجف من شدة الرغبة 0 اتخذت قراري أخيراً 000 ولكن .. كيف ؟0 ارتديت نفس قميص النوم والكيلوت الذي كنت ارتديه وناديت على سعيد الذي سريعا ما وصل وكانت حجة طلبي هي إعادة قطع الأثاث التي أزيحت من جراء نقل جهاز التكيف . وفعلا دخل معي وبدأت أساعده في إعادة القطع وترتيبها . وكانت حركاتنا تتسم بالبطيء الشديد و عينه على مفاتن جسدي وعيني على جسده وزاد من إضطرابي وشهوتي عندما وقعت عيني على موضع زبّه الذي يكاد يمزق ملابسه من شدة الإنتصاب<p> </p>إلا أنه لم يتفوه بشيئ إلى أن إنتهى من ترتيب ما طلبت منه و بدأ يتحرك ببطيء للخروج وعينه النهمة لم تفارق جسدي للحظه 0 و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ . فأجبته لحظه من فضلك0 من الواضح جداً أن شهوته هو الأخر قد اشتعلت مثلي . ولكنه الأن جوار الباب في طريقه للخروج بتثاقل واضح دون أن يفعل أو يقول أو حتى يلمح بشيء . كان قلبي يتقافز داخل صدري وسرت نحوه ببطيء<p> </p>لم أدر ماذا أقول . وخفت أن تضيع فرصتي وأنا لازلت محملقة فيه . لم أشعر بنفسي إلا وأنا أتقدم نحوه ببطء قائلة أريد .. أريد ... هذا 0 ويدي على زبّه المنتفخ 0 مرت برهة قبل أن يحدث شيء سوى يدي القابضة بعنف على زبّه المتشنج و عيني المتصلبة عليه . وما هي إلا لحظه لم أشعر بعدها كيف إستطاع حملي بين يديه ورفعني إلى صدره كأني طفلة صغيره وبحركات سريعة تخلص من قميصي الشفاف و كيلوتي الصغير وبدأ في ضمي بشده لدرجة أني سمعت صوت عظامي أو مفاصلي وهو يمطرني بقبلات على سائر أنحاء جسدي المرتعش ويديه تتحسس كل مفاتن وثنايا جسدي بعنف بالغ ولذيذ وبمجرد أن تركني سقطت على الأرض عارية وعيني عليه خشية ذهابه<p> </p>وإذا به قد بدأ في التجرد من ملابسه ببطيء وهو ينظر لي وأنا أنتفض في الأرض من شدة الرغبة 0 وما أن أنزل كيلوته حتى ذهلت مما رأيت . وبدا لي أني أسأت الإختيار فلم يدر بخلدي أن هناك بشر بمثل هذا الأير وأن ذكراً بهذا الحجم لا يمكن أن يدخل فرج أنثى . لا أبالغ مطلقاً . فلست تلك العذراء الجاهلة التي لا تعرف ماذا يعني الرجل أو ما هو الأير<p> </p>ولكني لم أتوقع أن أشاهد ذكراً بهذه الضخامة . إن زبّه يكاد يصل إلى ركبته . بدأ سعيد في الاتجاه نحوي وأنا مكومة على الأرض . حاولت أن أزحف على الأرض هرباً وشعرت أن قواي قد خارت تماماً فضلاً عما شعرت به من إنعقاد لساني<p> </p>نزل علي وهو يتلمسني ويمتص شفتاي وعنقي وزبّه المنتصب يتخبط في صدري حيناً و ظهري حيناً وأكاد أموت رعبا من منظر زبّه مع شدة رغبتي فيه , وبدأت أصابعه تتحسس كسي وتدغدغ بظري وأنا أنتفض مع كل حركه من أصابعه الخبيرة 0 وتأكد سعيد من أني جاهزة للنيك عندما وجد أني قد غرقت بماء كسي 0 وبدون أدنى جهد منه رفع ساقاي إلى كتفيه و ظهري على الأرض ورمى زبّه الثقيل على بطني فيما أصابعه تستكشف طريقها في كسي المبلل . وحانت مني التفاتة لأجد الأير ممتد على بطني ورأسه فوق سرتي<p> </p>بدأت اللحظة الحاسمة عندما أمسك سعيد بزبّه وأخذ يجول به بين فخذاي وعانتي و يبلله بمائي ويدعك رأسه على فتحة كسي كأنه يرشده إلى طريقه . عندها أخذت أغمغم وأستعطفه بكلمات غير مترابطة من شدة الخوف وشدة الرغبة 0 لا … أرجوك لا . انه كبير … لا تدخله … سوف تقتلني … أرجوك … انه كبير جداً … حسناً … فقط من الخارج … لم يلتفت سعيد لاستعطافي . بل لم يجبني بشيئ مطلقاً 0 و بدأ في إدخال الأير الرهيب رويداً رويداً في كسي إلى أن أدخل نصفه تقريباً ثم أخرجه بنفس البطء وأنا أرفع جسدي من تحته مخافة أن يخرج مني ويدي على كسي وأصابعي تحيط بزبّه ثم أعاد إدخاله وإخراجه عدة مرات بنفس البطء وفي كل مرة كان يدخل جزأ أكبر من زبّه داخلي في كل مرة. وعينه الحادة لم تفارق عيني و كأنه يقول . لا تخافي من شيء 0 كل هذا وهزات جسدي لم تقف لحظة واحدة إلى أن بدأ جنون طرزان أو سعيد الذي أخذ يغرس كل ما يملك في كسي دفعة واحدة ببطء وإصرار حتى ادخله إلى نهايته وقبل أن أصرخ كان قد وضع يده على فمي 0 وضغطت على أسناني من شدة الألم . وأخذت أعض أصابعه بكل قوة دون فائدة تذكر . فقد ترك زبّه في كسي لفترة طويلة دون أن يحركه حتى شعر أني تركت أصابعه من بين أسناني عندها بدأ في الدفع السريع المتوالي ومع كل دفعه منه اعتقدت أن قلبي سيقف . ولم يستجب لأي من توسلاتي بأن يقف أو حتى يبطئ من حركاته وأنا أتمنى أن لا يقف ولا يهدأ . وتزايد دفعه و إندفاعه وكان أحياناً يخرج زبّه بسرعة من كسي المختلج وأنا أشهق متوسلة أن يعيده وبأقصى سرعة 0 كنت أنتفض تحته كطير ذبيح إلا أني قابضة على جسمه بيديي وساقاي المعقودتان على ظهره و بدأت إندفاعاتنا في التزايد إلى أن بدأ ينزل منيه في داخل رحمي وهو يزأر كأسد غاضب<p> </p>وبدأ جسدي في التراخي وهو لا يزال منتصباً فوقي وبدأ زبّه في الخروج رويداً من كسي النابض إلى أن قام عني وأنا مكومة على الأرض حيث دخل الحمام و أغتسل وبدأ يلبس ملابسه بنفس البطء الذي خلعها به وتحرك ببطيء للخروج و عند الباب سألني هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ .. وخرج عندما لم يسمع مني جواباً حيث لم أكن أقوى حتى على النطق<p> </p>لا أدري كم من الزمن بقيت وأنا مكومة على الأرض عارية فاقدة الوعي ولا أشعر بدقات قلبي إلا في كسي المختلج و تحاملت على نفسي إلى الحمام وبقيت لفترة تحت الماء لأستعيد وعيي وما هي إلا لحظات حتى جففت جسدي وناديت بجهاز النداء الداخلي على طرزان . أقصد سعيد . مرة أخرى وما أن تأكدت أنه هو الذي على الباب حتى فتحته سريعاً إلا أني هذه المرة كنت عارية تماماً وعلى الرغم من أنه كان يعرف ما أريد . إلا أنه سألني . هل من شيء يا سيدتي ؟. جذبته إلى الداخل بسرعة وأجبته ويحك ماذا تعتقد أني أريد<p> </p>وشرعت أنا هذه المرة في خلع ملابسه قطعة قطعه . وأراد أن يضمني إلا أني طلبت منه عدم التحرك حيث أردت أنا أن أستمتع بذاك الجسم الشهواني البديع . وبدأت ألثمه في كل مكان وقبضت على زبّه بقوه وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه ودعكه بين نهداي واستلقى سعيد على الأرض وأنا فوقه أداعب زبّه مصاً و عضاً فإذا به يمسك بجسمي ويضع كسي فوق وجهه ولازال زبّه في فمي وشرع في تقبل كسي ثم لحسه وأنا أتأوه من اللذة . لذة لحسه لكسي و لذة مصي لزبّه وما أن بدأ يدخل لسانه في كسي حتى أصبحت تأوهاتي صراخاً وقمت عن وضعي وقبضت على زبّه وبدأت في إدخاله في كسي المتعطش والجلوس عليه ببطيء إلى أن ظننت أن كسي قد إكتفى وبدأت في الصعود و الهبوط عليه إلى أن دخل كله في كسي وبدأت حركات صعودي وهبوطي في إزدياد وصرخاتي المكتومة يزيد إرتفاعها وسعيد لا يفعل شيئا سوى قبضه على حلماتي وأصبحت حركاتي سريعة و مجنونة إلى أن بدأ جسمه في الإختلاج وبدأ في الإرتعاش معي وهو يصب منيه داخلي إلى أن خارت قواي و نزلت أغفو على صدره ولازال زبّه في كسي وأنا أشعر أن نبضات كسي أقوى من نبضات قلبي . بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟<p> </p>كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء . ودخلت إلى سريري حيث غرقت في نوم عميق من شدة التعب ولم أشعر بشيء حتى حوالي السادسة مساءً عندما أيقظني أولادي لأن سعيد و جمال على الباب يريدان الدخول . قمت مذعورة إلا أني هذه المرة تأكدت من إرتداء جميع ملابسي وفتحت الباب فإذا بسعيد و معه الحارس الأخر جمال و هو قريبه و شديد الشبه به إلا أنه أصغر سناً و أضعف بنية . وكان جمال هو من يحمل جهاز التكييف هذه المرة ونظرت في عيني سعيد فإذا به يخبرني بأن جمال هو المختص بأعمال التكييف و الكهرباء في البرج وقد أنهى إصلاح الجهاز<p> </p>دخل الحارسان إلى موقع تركيب الجهاز وشرع جمال في توصيله بينما كان سعيد يربت على ظهره قائلاً إن جمال قريبي ويمكنك الإعتماد عليه في كل شيء . على الرغم من أن نظرات أي منهما لم تكن توحي لي بأي شيء . مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني سعيد كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي 0 ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على سعيد وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟. وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه<p> </p>نتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ 0 أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! . سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود. عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي.<p> </p>لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى سعيد . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان سعيد يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة 0 وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت سعيد أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي؟ اليوم هو الأربعاء؟<p> </p>لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وزبّه في فمي وبدأت أمص زبّه بشغف كأني طفل رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال زبّه قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به 0 وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب زبّه إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة 0 وبقي فترة فوقي إلى أن خرج زبّه من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه 0 خرج سعيد من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن 0 وذهبت في إغفائه لذيذة 0 لم يحرك سعيد ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساً وفي كل حركه من حركاته كان زبّه يضرب في جسدي ومع كل ضربه من زبّه قفزه من قلبي . مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء 0 وهل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ 0 إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه 0 وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم 0 <p> </p>ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان سعيد يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء 0 بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص زبّه إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري 0 وأيضاً مرتين 0 وعلمت ذات يوم أن سعيد قد غادر إلى قريته لأمر عائلي 0 وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب 0 <p> </p>وصباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟. صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين سعيد ؟ ألم يحضر ؟ أجابني . أن سعيد لم يحضر بعد ... و قد يتغيب لمدة شهر ... و أوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء0 سألته مرة أخرى . ماذا تقصد ؟ وهل قال لك سعيد شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء0 إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم0<p> </p>عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة 0 أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال سعيد لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء 0 ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير 0 هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي سعيد .؟ وإن لم يحضر سعيد ما العمل .. ؟ . ترى هل جمال كسعيد .؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر سعيد .. ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كسعيد ؟ . ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي . وما هي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة0 <p> </p>لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة 0 وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته 0 ماذا قال لك سعيد عني . ؟ 0 أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي . كل شيء . مرتين صباح كل أربعاء .0 قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه سعيد . عاودت سؤاله . وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل .؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر . لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر . حسناً دعنا نرى ما عندك ؟ وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان سعيد بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه . وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي . وما أن أنزل لباسه حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لزبّه النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين سعيد 0 فقال مبتسماً . لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي .<p> </p>تقدمت إليه وقبضت على زبّه وسحبته خلفي إلى غرفة النوم . وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر سعيد إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن زبّه فقال . أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي . ؟ أجبته و أنا ممسكة بزبّه موجهة إياه إلى فمي . شكلاً نعم . ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟ وبدأت في مص زبّه محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني . إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه 0 ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن . إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل زبّه في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس زبّه على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من زبّه دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها<p> </p>وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و زبّه بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان زبّه يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل و يخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الأير الشقي 0 وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق 0 وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال زبّه في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء . مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة إلى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل سعيد تماماً 0 وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي 0 وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن زبّه لم يقتل أحداً من قبل .!<p> </p>وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه 0 واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة زبّه بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الأير جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص زبّه فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير و نومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك زبّه في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في طيزي داخل إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال زبّه بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال زبّه بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع زبّه إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي . وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الأير فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي 0 ومع كل دخول أو خروج لزبّه في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة . وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بزبّه مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان 0 وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك زبّه في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس زبّه داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي 0 مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن زبّه بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام 0 وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام. وسألني إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ 0 <p> </p>كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي0 سأكون في إنتظارك صباح كل يوم 0 <p> </p>وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم 0 هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟. ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات 0 مرتين في كسي و مره في إستي 0 وصباح ذات أربعاء وفي الموعد المحدد دق جرس الباب ففتحت وإذا بمفاجأة غير متوقعه إذ فوجئت بكل من سعيد و جمال أمامي وهما يقولان من منا سيتشرف اليوم بخدمة سيدتي ؟ صرخت من شدة فرحي . متى عدت يا سعيد .؟ ولماذا لم تخبرني أنك مسافر .؟<p> </p>أشار بيده لي كي أخفض صوتي . وأعتذر لي بأن سفره كان مفاجئا ولأمر يخص عائلته 0 ودخلا الشقة و أغلقت الباب وسعيد يخبرني بأنه فعل كل ما يستطيع كي يكون اليوم في خدمتي . وبادرني بالسؤال عن جمال وهل كان يقوم بالمطلوب منه وعلى أكمل وجه ؟ وسريعاً ما أجبت سعيد ضاحكة بأن جمال بغل ممتاز إلا أنه شقي . وأخيراً حانت اللحظة الحاسمة عندما سألني سعيد باصرار0 حسنا يا سيدتي من تريدين منا0 وبدون تفكير أجبت مسرعة أريدكما الإثنان . ولن أتنازل أبداً عنكما 0 فقاطعني سعيد قائلاً. إن هذا غير ممكن يا سيدتي . إنه كثير عليك و علينا 0 وأمام إصرار كل منا . أشار سعيد لجمال بالإنصراف وجذبني بعيداً عن الباب وهو يهمس لي . لا تقلقي . سيكون هناك حل يرضي الجميع . وحملني بين يديه إلى غرفة نومي حيث بدأنا في إرتشاف القبلات بعنف وكل منا يخلع ملابس الأخر بحركات مضطربة . <p> </p>أعطاني سعيد الجرعة المقررة لي منه وهي مرتين ولكن كانت في هذا اليوم المميز حقاً أكثر جنونا و عنفاً حيث ظهر شوق كل منا للأخر وإن كان سعيد هذه المرة أسرع إنزالاً وأكثر منياً وبكمية ملحوظة جداً . وأرجعت ذلك لبعده عن النيك لفترة طويلة 0 وبعد أن قام سعيد بتدليك جسمي وإرخاء عضلاتي المشدودة 0 جلست أداعب زبّه وطبعاً لن يخطر في بالي أني من الممكن أن أسمح له أو لنفسي بأن يدخل هذا الأير الضخم في إستي , عندها تذكرت جمال وقلت لسعيد . وماذا عن جمال .؟ 0 أطرق سعيد برهة ثم سألني بهدوء 0 ألا أكفيك أنا فأجبته بسرعة وأنا أحتضنه . متعتي القصوى لا يشبعها غيرك ولكنك لا تريد الحضور سوى يوم واحد في الأسبوع 0 عندها صمت قليلاً وأجابني بهدؤ . حسناً . بإمكانك أن تستدعي جمال صباح كل سبت . هل يناسبك هذا الموعد 0 أدهشتني هذه المفاجأة السارة فعلاً . ولم أكن أتوقع أني سأحظى بأير جمال عند الطلب . وظهرت على وجهي ملامح سروري بهذا العرض . إلا أن سعيد أردف قائلاً 0 ولكن يا سيدتي عليك بين الحين والأخر إغرائه ببعض المال . ولما لم يكن أمر المال مشكلة بالنسبة لي أبداً . بدأت في تقبيل و شكر سعيد على هذه المكرمة السخية منه دون أن أجرؤ على النظر في عينيه لشدة حرجي 0 <p> </p>وقبل أن يخرج سعيد دسست في يده بعض المال يساوي نصف مرتبه الشهري وذلك بمناسبة عودته من السفر وكان المبلغ لا يعني لي شيئاً 0 وبعد عدة أيام . وكان صباح سبت إتصلت بجهاز النداء على جمال الذي حضر إلى باب شقتي بعد لحظات . ولم تكن صباح ذلك اليوم الجميل شهوتي للنيك قويه بقدر رغبتي في التأكد من كلام سعيد . وفعلاً كان وعده لي نافذاً . حيث قام البغل الشقي جمال بمنحي الجرعة المقررة لي من النيك وهي ثلاث مرات عند الطلب 0 <p> </p>ومرت عدة شهور على هذا المنوال حيث كان صباح الأربعاء مخصصاً لسعيد وصباح السبت مخصصاً لجمال . وبين كل فترة وأخرى أمنح أحدهما مبلغاً من المال كإمتنان مني وتشجيعاً لهما على جهوده الجبارة في إمتاعي 0 وحدث ذات يوم وكان صباح الثلاثاء أن إتصل زوجي من مقر عمله ليخبرني بأن هاتف جارتي نبيلة معطل وزوجها وهو أحد وكلائه في العمل لديه إجتماع هام في مدينة مجاوره وقد لا يعود قبل منتصف الليل 0 وطلب مني إبلاغ نبيلة بأمر تأخر زوجها الذي كلمني فعلاً وشكرني على إيصال الرسالة مقدماً . وتمنيت له يوماً موفقاً 0 ونبيلة هي إحدى جاراتي وتقطن في الدور التاسع عشر وهو الدور الذي يعلوني . وزوجها هو أحد وكلاء زوجي في العمل . وهي في الخامسة والثلاثين من عمرها . بيضاء البشرة طويلة القامة ملفوفة القوام بشكل ملحوظ . لها ابن وابنه في مراحل الدراسة الإبتدائية . ألتقي معها عدة مرات في الأسبوع مع بقية الجارات وكثيراً ما كانت تجمعنا سفرات عندما يسافر زوجينا معاً لبعض مهام العمل 0 <p> </p>كانت الساعة تشير إلى العاشرة عندما صعدت إلى باب شقتها وأنا أكرر دق الجرس عليها إلى أن أجابتني بصوت وجل من خلف الباب . من على الباب ؟. فأجبت حانقة لطول إنتظاري أنا سلمى إفتحي بسرعة لأمر هام . وسألتني من خلف الباب المغلق مرة أخرى . هل معك أحد .؟ أجبت من فوري . يا نبيلة ليس معي أحد . افتحي بسرعة 0 وما أن فتحت نبيلة الباب حتى دفعته و دخلت مسرعة إلى الشقة وكل منا يسأل الأخر ما الموضوع ؟ هل هناك شيء ؟0 لقد كان منظر نبيلة غير طبيعياً . فقد كانت بروب النوم ودون أية ملابس داخليه وكان تنفسها عاليا و متسارعا و شعرها منكوشاً ولونها مخطوفاً كأنها خائفة من شيء ما أو منهية للتو سباقاً في الجري . وكان صوتها متهدجاً عندما أخبرتني بأنها كانت نائمة ولم تسمع صوت جرس الباب 0 وبينما كنت أحدثها عن مكالمة زوجها وقع بصري على كومة من الملابس في طرف الصالة ولم تلاحظ نبيلة إنتباهي لكومة الملابس تلك التي سريعاً ما عرفت صاحبها 0 أنها ملابس جمال التي أعرفها جيداً . كما أن جمال و سعيد متعودان على خلع وترك ملابسهما في هذا الجزء من الصالة 0 وزاد من يقيني أن جمال كان ينيكها قطرات من المني اللزج لمحتها تتساقط من كسها الملحم . وبدأت نبيلة في الإعتذار لتأخرها عن فتح الباب و شكري لإبلاغها الرسالة تمهيداً لتوديعي لعزمها على الإستحمام الأن . إلا أنها فوجئت بإنطلاقي إلى داخل الشقة وأنا أطلب منها كوباً من الماء سأشربه بنفسي من المطبخ ولم تشعر بي إلا وأنا أتجاوز المطبخ متجهة بخطوات مسرعة إلى غرفة النوم حيث أسرعت تصرخ خلفي تحاول اللحاق بي لمنعي من دخول غرفه نومها لأنها غير مرتبه على حد قولها 0 وقبل أن تصلني كنت قد فتحت باب غرفة النوم لنفاجأ جميعاً بأن جمال كان ممدداً على السرير عارياً يداعب زبّه بيده 0 وما أن رأيت جمال على هذا الوضع وأدرت وجهي لأرى نبيلة التي وصلت عندي بعد فوات الأوان حيث سقط روب نومها من شدة هرولتها خلفي لتسقط عند قدماي عارية مغشياً عليها دون حراك من هول الصدمة0 <p> </p>قام جمال فوراً وهو مندهش لما أقدمت عليه بحمل نبيلة بين يديه ووضعها على السرير وبينما كنت أربت بشده على خدي نبيلة منادية إياها أحضر جمال بعض ماء الكولونيا وقربه من أنفها . ومرت دقائق عصيبة و نحن نحاول إعادة نبيلة إلى وعيها حتى بدأت إستعادته شيئا فشيئا في الوقت الذي كان جمال يلومني بل ويوبخني على إحراجي لنبيلة بهذا الشكل ويبدو أن نبيلة إستعادت وعيها بينما جمال وأنا لازلنا في شجارنا وهو يقف عاريا أمامي وزبّه يتمايل كلما تحرك . واستمعت نبيلة بكل وضوح لكلمات جمال وهو يوبخني ويسألني عن شعوري لو أن أحدا ما فاجأني بهذا الوضع صباحاً مع سعيد أو معه0 <p> </p>كان هذا الجزء من الحوار كفيلاً بعودة نبيلة إلى وعيها تماما وعودة روحها إليها عندها سمعت نبيلة وهي تحدثني بصوت خفيض وهي تقول . إذا حتى أنت يا سلمى معنا في الجمعية .؟ هل صحيح ينيكك جمال و سعيد كما يقول جمال .؟ وكيف سعيد هذا . لم أره من قبل ؟. عندها أسقط في يدي خاصة بعدما رأتني أقف مع جمال إلى جوارها ما يقرب من عشرين دقيقة وزبّه متدليا أمامي دون أن يخجل أحدنا من الأخر و كأن الأمر طبيعي جداً 0 وأجبتها بصوت حازم . نعم . ولكن لماذا لم تخبريني أنت قبل الأن عن علاقتك على الرغم مما بيننا . أجابت و بصوتها المتعب ولكن بنبرة أقوى . لنفس السبب الذي منعك من إخباري عن علاقاتك 0 وبسرعة وجهت سؤالي إلى جمال . هل انتهيت من نيكها أم لا . وفاجأتني إجابته الصريحة عندما قال لي بلهجة جادة . ليس بعد ياسيده سلمى . جلست إلى جوار نبيلة على طرف السرير بينما ذهب جمال وهو لا يزال عارياً إلى المطبخ لتحضير بعض الشاي 0 وبدأت أسأل نبيلة منذ متي وكيف ومع من أيضاً . وكانت نبيلة تجيبني بمنتهى الهدؤ والصراحة خاصة بعدما تأكدت أنني عضوه في الجمعية على حد قولها .<p> </p>أجابت نبيلة قائلة . لقد بدأت علاقاتي منذ الأسبوع الأول لإقامتي في هذا البرج وذلك عندما أخبرتني جارتنا منى عن الحارس جميل . وهو على حد قولها في الخامسة والثلاثين من العمر قوي البنية ويمتاز بذكر صلب سريع القيام لا ينزل منيه إلا بعد حوالي الساعة له أسلوب مميز في تغيير أوضاع النيك . وكان جميل يزورني صباح كل سبت . ولعدم إكتفائي من جميل عرفني على جمال وطبعاً أنت تعرفي جمال وزبّه الشقي . دخل جمال لحظتها إلينا وتناولت نبيلة بيدها كوبا من الشاي بينما يدها الأخرى تداعب ذكر جمال المتدلي وهي تقول لي ما رأيك فيه 0 تناولنا الشاي ونحن نتحدث عن اللحظات العصيبة التي مرت وشعور كل منا وأخذنا في تذاكر عدد من المواقف التي مرت علينا مع جمال إلى أن أخبرتني نبيلة بأن البغل الشقي جمال على علاقة أيضاً مع جارتي في نفس الدور سوزان وهو يزورها صباح يوم الإثنين من كل أسبوع . إستغربت جداً من الخبر فسوزان فتاه خجولة وصغيرة السن فهي لم تزد عن السابعة عشره من العمر ولم يمض على زواجها أكثر من أربعة أشهر فقط 0 <p> </p>إلا أن جمال تدخل في الحديث وقال . إنها صغيرة فعلاً ولكن رغبتها في النيك كبيره جداً ويبدو أن زوجها سامي لم يستطع أن يشبع رغباتها .. وسألته هل هي على علاقة بأحد أخر غيره . وكنت خائفة من أن يكون سعيد يقوم أيضاً بإمتاع العروس الجديدة . إلا أن جمال أجابني . لا . ليست على علاقة بأحد غيري . حتى الأن على الأقل . وسألت جمال مرة أخرى . ولكن كيف يستطيع كس سوزان الصغير أن يتحمل ذكرك الضخم .؟ وصدرت عن جمال ضحكه صغيره وهو يقول . لقد إستطاع يا سيدتي هذا الكس الصغير أن يبتلع ذكري ومن المرة الثانية فقط . وسبق أن أخبرتك يا سيدتي أن ذكري لم يسبق أن قتل أحداً . ثم إن ثلاث مرات في كل يوم اثنين كفيلة بتعويدها عليه وقد تعودت فعلاً . وهنا أجبته ضاحكة . خوفي من أن تطلب المزيد من سعيد0 <p> </p>قام جمال وتمدد على السرير وبدأ في مداعبة نبيلة وما هي إلا لحظات حتى نسي أو تناسي الجميع وجودي وبدأت تأوهات نبيلة في التصاعد كلما داعب جمال بلسانه بظرها أو كسها وإستمرت مداعباته لنبيلة التي كانت تئن من اللذة وترجوه أن يدخل زبّه في كسها سريعا . وبدأ جمال ينيك نبيلة أمامي حيث إقتربت منها وبدأت في دعك نهديها وحلماتها بيد و يدي الأخرى تدعك بظرها مما أثار شهوتها بشكل جنوني كما أن ذكر جمال كان يمارس نفس الحركات الشقية في كس نبيلة التي كانت تتحرك تحته بعنف . وما أن إنتهيا حتى قام جمال كعادته إلى الحمام بينما بقيت نبيلة على السرير تلتقط أنفاسها . وقمت للخروج وأنا أقول لنبيلة . يجب أن ألقاك اليوم مساءً لبحث موضوع الجمعية . لأني سأقوم الأن بترتيب بيتي وإعداد الغداء . وأجابتني نبيلة وهي تحاول الجلوس . حسناً . سوف نلتقي في الخامسة ولكن في شقة ليلى وقد ندعو سوزان للحضور فوافقتها وودعتها وأثناء خروجي من غرفة النوم شاهدت جمال وهو يخرج من الحمام وبيده علبة كريم للشعر . عندها عرفت أين سيدخل زبّه في النيكة القادمة 0 <p> </p>لم يهتم جمال مطلقاً لنظراتي الغاضبة التي رمقته بها أثناء خروجي 0 قضيت فترة الظهيرة وما بعدها وأنا أحاول ترتيب أفكاري وإستحضار شجاعتي وذلك للموعد المضروب عند جارتنا ليلى التي تقطن في الدور التاسع عشر بجوار نبيلة . وهي أرمله جاوزت الأربعين من عمرها مع إحتفاظها برونقها ونضارتها 0 لها ولدان يدرسان في إحدى الجامعات وتقيم بمفردها في الشقة . وهي ثرية تملك عدد من مشاغل الخياطة . وهي أيضاً من الجارات التي أزورها وتزورني دورياً بصحبه نبيلة 0 <p> </p>بدا لي أن إجتماعاً مثل هذا لم تكن تناسبه فعلاً غير شقة ليلى حيث لا زوج ولا أولاد ولا من يطلع على الأسرار الرهيبة و الحميمة جداً 0 وكانت تدور في ذهني العديد من الأسئلة . كيف سيدور الحديث .. ؟ و من سيحضر غير نبيلة وسوزان .. ؟ وما سيكون موقف سوزان أو حتى ليلى . فأنا لم أشاهدهما بعيني . إلا أنني صممت على حضور الجمعية . في الخامسة والربع تقريباً تلقيت إتصالاً من ليلى تستعجلني الحضور حيث أن الجميع في إنتظاري 0 وبدأت أشعر بالتردد و الخوف من لقاء مثل هذا . وازدادت هواجسي و مخاوفي إلى أن إتصلت نبيلة هاتفياً مستفسرة عن عدم وصولي حيث إختلقت لها عذراً وأخبرتها بأني سأوافيهم بعد لحظات . وحاولت إستجماع شجاعتي وخلال عشر دقائق كنت على باب شقة ليلى التي فتحت لي مرحبة وضاحكة وهي تقول لي بأن الجزء الصعب من اللقاء قد فاتني واصطحبتني إلى صالونها الكبير حيث صافحت وقبلت كل من سوزان و نبيلة و حنان وسميحة التي تقطن كل منهما في الدور السابع عشر وهما زميلتاي في الدراسة سابقاً . جلست جوار سميحة مقابل ليلى و نبيلة . وذلك وسط ضحك الجميع ما عداي أنا وحدي . وبدأت ليلى في الحديث كأنها مدير يخاطب موظفيه في إجتماع هام موجهة كلامها للجميع ولي بشكل خاص وقالت بأني قد تأخرت في الحضور إلا أن السر قد إنكشف للجميع وجميع الحاضرات لهن نفس العلاقة مع عائلة حراس البرج . وأضافت وسط ضحكاتنا الخجول والخافتة ونحن نختلس النظرات لبعضنا بأن الهدف من إجتماعنا هو تدعيم الصلة و الصداقة فيما بيننا وترتيب أمور متعتنا والحفاظ عليها ومنع تعديات أي منا على مواعيد أخريات ينتظرنها بفارغ الصبر0 <p> </p>واستمر حديث ليلى لعدة دقائق على هذا المنوال وسط ضحكاتنا التي بدأت في التزايد و الإرتفاع . إلى أن طلبت من كل واحدة منا أن تذكر وأمام الجميع وبصراحة مع من تقيم علاقتها وفي أي موعد بالتحديد 0 وكانت ضحكاتنا تنفجر بعد كل إجابة من المدعوات حيث بدأت نبيلة في الإجابة وقالت , جميل صباح كل سبت وجمال صباح كل ثلاثاء وقالت حنان بفخر واضح , سعيد مساء كل أحد و حاتم مساء كل ثلاثاء وقالت سميحة وهي تخفي ضحكتها , حاتم صباح كل أربعاء وجميل صباح كل أحد وذكرت أنا بتردد واضح , سعيد صباح كل أربعاء و جمال صباح كل سبت وقالت سوزان وهي تهمس بخجل , جمال صباح كل إثنين ثم قالت ليلى بنبرة حازمة جميعهم وفي أي وقت أريد.<p> </p>وما أن ذكرت ذلك حتى تعالت صيحات إحتجاجنا ورفضنا وطلبنا مساواتها معنا منعاً لإنهاك العاملين على خدمتنا ومتعتنا . وإختلطت صيحات الإحتجاج مع الضحكات و التعليقات وكانت أشدنا إحتجاجا وطلباً للمساواة وزيادة حصتها سوزان متعللة بصغر سنها و كونها لا تزال عروس جديده وحاجتها أكبر للنيك . وتعالت ضحكاتنا وتعليقاتنا إلى أن تعهدت ليلى بتعديل وضع سوزان . ثم طلبت ليلى من كل واحدة منا رواية كيفية تعرفها على حراسها وتفاصيل المرة الأولى0 <p> </p>بدأت كل واحدة منا في رواية قصتها وسط الضحك حيناً و التنهد حيناً أخر 0 وكانت جميع الروايات تشبه روايتي إلى حد كبير فيما دون التفاصيل طبعاً . فهذه إستدعت الحارس صباحاً لإصلاح حوض إستحمامها وتلك إستدعته لإنزال ثلاجتها المتعطلة وأخرى احتكت به في المصعد وما إلى ذلك . أما العروس سوزان فقبل أن ينتهي شهر عسلها كانت تحلم بجمال طوال ليال عديدة . ولم تنجح محاولاتها العديدة في إغوائه أو إثارته . وما أن خرج زوجها لعمله ذات صباح حتى نادت على جمال بجهاز النداء وأدخلته غرفة النوم ثم خلعت روب نومها وهددته بسكين إما أن ينيكها فوراً أو تقتل نفسها 0 <p> </p>وطبعاً لم يكن جمال بحاجة إلى مثل هذا التهديد 0 وبهذا كنا نحن جميعاً من بدأ في التحرش بهم و إصطيادهم 0 وأبدت كل منا رغبتها في معاشرة بقية عائلة الحراس ممن لم يعاشرها حيث كان كل منهم يتمتع بميزة خاصة . وهمست ليلى في أذني بأن لا يفوتني الحارس حاتم حيث أنه أصغرهم سناً وله ذكر غريب ولكن لا يعوض . ولم تزد على ذلك شيئا 0 <p> </p>وأمتدت الجلسة حتى ساعة متأخرة من الليل حيث إنصرفنا لإعداد العشاء لمن بقي مستيقظا من أبنائنا أو أزواجنا على وعد من الجميع بالإجتماع في الخامسة تماماً من يوم غد الأربعاء وأثناء خروجنا همست في أذن جارتي وزميلتي القديمة سميحة قائلة لها . سميحة غداً هو الأربعاء وسيحضر حاتم لك وفي نفس الوقت سيحضر لي سعيد . ما رأيك لو إجتمعنا سويا في شقتي صباحاً حيث أشاهد أنا حاتم و تشاهدي أنت سعيد . ووافقت سميحة على الفور حيث كانت متلهفة على مشاهدة ذكر سعيد من كثرة ما سمعت مني ومن حنان و ليلى عن زبّه الضخم0 <p> </p>وتواعدنا أن توافيني بعد خروج زوجها و إبنتها صباحاً . حاتم هذا هو أخ غير شقيق لسعيد له من العمر خمسة و عشرون عاما وأن كان شكله يبدو أصغر من ذلك . له جسم ملحوظ الطول عريض البنية إلا أنه نحيل القوام يبدو عليه دائما نوع من الخجل والصمت كبقية أفراد عائلته . في الثامنة صباحاً وبينما كنت أعد كميه من الشاي تكفينا الأربعة دق جرس الباب . كنت لحظتها مرتديه روب نومي دون أي شيء تحته من الملابس الداخلية . وفتحت الباب عندما تأكدت من أنها سميحة و معها حاتم الذي تراجع للخلف عندما رأي جسدي العاري من خلال روب نومي المفتوح . وجذبته سميحة إلى داخل شقتي وهي تقول له بأن يدخل ولا يخف . وظهرت على ملامح حاتم تعابير الدهشة خاصة عندما دعوتهما للدخول دون أن أعير روب نومي أي إهتمام وكان من الواضح أنه لم يعلم بإتفاقي مع سميحة . و تبعتني سميحة وهي تجذب خلفها حاتم إلى غرفة الجلوس حيث أجلستهما وذهبت لإحضار الشاي من المطبخ 0 وصلت إليهما بالشاي في اللحظة التي كانت سميحة تبلغ حاتم بأني قد عرفت كل شيء وأني قد طلبت رؤيته بإعتبارنا صديقتين قديمتين لا نخفي شيئا عن بعضنا0 <p> </p>كانت عينا حاتم تلتهما نهداي المتدليان وأنا منحنية لتقديم الشاي له ثم إستدرت للجلوس جوار سميحة وهي تسألني بهمس عن موعد وصول سعيد حيث أجبتها همساً أيضا بأنه سيحضر خلال دقائق 0 وأفسحت المجال لعيني حاتم لإستعراض جسدي . وبدا عليه بعض الإرتياح و كثير من النشوة . ودون أن أضيع وقتا وجهت كلامي إليه بأني أعرف كل شيء ونقلت له إعجاب سميحة به وشكرته على تلبيه رغبتي في حضوره . وأردفت وأنا أشير له بأن يقف ليريني ما عنده بينما سميحة تضحك وتطلب مني عدم إحراج فتاها 0 <p> </p>ووقف فعلاً حاتم وبدأت في الضحك عندما اتجه مباشرة إلى نفس المكان الذي يخلع فيه كل من سعيد و جمال ملابسهما فيه . وهمست لسميحة بسبب ضحكي وضحكت معي وما أن أنزل حاتم كيلوته حتى أشرنا إليه بالإقتراب حيث نجلس . وقبضت على زبّه النائم بيدي أتفحصه وأنا أقول لها . ويحك يا سميحة أنت وليلى . إنه ذكر عادي جداً .؟ فأجابتني ضاحكه . ما بك أنت يا سلمى . ألا تعرفي كيف توقظي الأير النائم ؟ ألم يعلمك أحد المص ؟. ودون أن اجبها بدأت في مص ذكر حاتم بينما شرعت هي في خلع ملابسها قطعة بعد أخرى بهدؤ . وبدأت الدماء تجري في ذكر حاتم وأنا أمصه بعنف مدخلة أكبر جزء منه في فمي وأنا أحركه بيدي القابضة عليه . كانت سميحة قد إنتهت من خلع جميع ملابسها وجلست جواري تنظر لما أقوم به بشغف وما هي إلا لحظات حتى توتر ذكر حاتم و تصلب تماما . وما أن أخرجته من فمي ونظرت اليه حتى صدرت مني أهة دهشة لما رأيت بينما كانت سميحة تضحك بصوت عال . لقد كان ذكر حاتم يشبه ذك